بيوريت

• The Congregational Church which the Puritans founded was not automatically joined by all New England residents because of Puritan beliefs that God singled out specific people for salvation.
  كنيسة التجمعية التي أسسها المتشددون لم ينضم إليها جميع سكان نيو إنغلاند بشكل تلقائي بسبب المعتقدات البيوريتانية التي ذكرها الله عن أشخاص محددين للخلاص.
• The outcome was that Puritan radicalism was reflected in the religious radicalism of the Puritan sects, in the poetry of John Milton, in the English Civil War, and in the process leading to the Glorious Revolution of 1688.
  كانت النتيجة انعكاس التطرف البروتستانتي على التطرف الديني من الطوائف البيوريتانية، في قصيدة جون ميلتون، في الحرب الأهلية الإنجليزية، وفي عملية التوصل إلى الزعيم في الثورة المجيدة في عام 1688.
• In New England, the Puritan settlers brought their strong religious values with them to the New World, which dictated that a woman be submissive to her husband and dedicate herself to rearing God-fearing children to the best of her ability.
  في نيو إنغلاند، جلب المستوطنون البيوريتانيون قيمهم الدينية القوية معهم إلى العالم الجديد، الذي أملا أن تكون المرأة خاضعة لزوجها وتكرس نفسها لتربية الأطفال خوفا من الله إلى أقصى حد من قدرتها.
• Laity wrote that the popular use of the phrase evokes strong feelings in those who object to a nanny state, pointing out the conflict in the United States between the country's conservatism (derived from the Puritans) and its desire to use sex in advertising.
  كتب ليتي أن الاستخدام الشعبي لهذه العبارة يثير مشاعر قوية لدى أولئك الذين يعترضون على حالة المربية ، مشيرين إلى الصراع في الولايات المتحدة بين المحافظة في البلاد (المستمدة من البيوريتانيين ) ورغبته في استخدامها الجنس في الدعاية .
• Massachusetts had a long history of virtually theocratic rule, in addition to their widespread resistance to the Navigation Acts, and they exhibited little tolerance for non-Puritans, including supporters of the Church of England (which was most important for the king).
  كان لماساتشوستس تاريخ طويل في أداء دور الحكم الثيوقراطي تأديةً فعليةً، فضلاً عن الممانعة الكبيرة التي أبدتها هذه المستعمرة الكبيرة على قوانين الملاحة ولم يُظهروا تسامحاً كبيراً تجاه غير البيوريتانيين من أمثال مناصري كنيسة إنجلترا (رغم كونها أهم كنيسة بالنسبة للملك) وغيرهم من الطوائف.