The momentum for reform in mathematics education began in the early 1980s, as educators reacted to the "new math" of the 1960s and 1970s. بدأ الزخم من أجل إصلاح تعليم الرياضيات في بداية ثمانينيات القرن العشرين وبدأت ردود أفعال المعلمين نحو "الرياضيات الجديدة" خلال ستينيات وسبعينيات القرن العشرين.
Researchers in this area may link basic findings in cognitive neuroscience with educational technology to help in curriculum implementation for mathematics education and reading education. يمكن للباحثين في هذا المجال ربط النتائج الأساسية في علم الأعصاب المعرفي مع التكنولوجيا التعليمية للمساعدة في تنفيذ المناهج الدراسية لتعليم الرياضيات والقراءة والتعليم.
In 1989, NCTM developed the Curriculum and Evaluation Standards for School Mathematics, followed by the Professional Standards for Teaching Mathematics (1991) and the Assessment Standards for School Mathematics (1995). وطور المجلس الوطني لمعلمي الرياضيات في عام 1989 معايير المناهج الدراسية والتقييم للرياضيات المدرسية، واتبعها بـالمعايير المهنية لتعليم الرياضيات (في عام 1991) ومعايير تقييم الرياضيات المدرسية (في عام 1995).
The Eurasia Journal of Mathematics, Science & Technology Education stated that “An Imaginative Approach to Teaching can be useful for teachers, teacher educators, staff development professionals in a great exten.” وصرحت مجلة أوراسيا لتعليم الرياضيات والعلوم والتكنولوجيا بأن كتاب "نهج الخيال في التعليم" يمكن أن يكون ذا نفع كبير للمدرسين ومعلمي المدرسين واختصاصيي تطوير قدرات الموظفين إلى حد .”
In 1761, Priestley moved to Warrington and assumed the post of tutor of modern languages and rhetoric at the town's Dissenting academy, although he would have preferred to teach mathematics and natural philosophy. في عام 1761، انتقل بريستلي إلى ارينغتون وتولى منصب معلم اللغات الحديثة وعلم البلاغة في أكاديمية البلدة المنشقة، على الرغم من انه كان يفضل تعليم الرياضيات والفلسفة الطبيعية.
He also criticized its use in mathematics education, stating "I suspect this is the sort of book that well-meaning adults will mistakenly thrust upon children because it will be good for them." وانتقد أيضا استخدامه في تعليم الرياضيات، قائلاً "أظن أن هذا هو نوع لكتب المناسب جدا للبالغين ولكنه سيتم توجيهه عن طريق الخطأ للأطفال ظناً أنه سيكون جيدا بالنسبة لهم."
Like reform mathematics, which is distinguished by an emphasis on building on what a child already knows and understands, the standards intend to update the methods of science education to achieve greater effectiveness with children. ومثل إصلاح تعليم الرياضيات الذي يتميز بالـتأكيد على البناء على ما يعرفه الطفل ويفهمه بالفعل، تهدف هذه المعايير إلى تحديث طرق تعليم العلوم للأطفال لتحقيق نتائج أفضل مع الأطفال.
In the early 1960s, Stanford professors Patrick Suppes and Richard C. Atkinson began researching whether computers could be effectively used in schools to teach math and reading to children. لا تزال البرامج السكنية الموجودة في جامعة ستانفورد تقدم من خلال دراسات ستانفورد قبل الجامعية. في أوائل الستينات، بدأ أساتذة ستانفورد باتريك سوبس وريتشارد سي أتكينسون بالبحث عما إذا كان يمكن استخدام أجهزة الكمبيوتر بشكل فعال في المدارس لتعليم الرياضيات والقراءة للأطفال.
Mathematics Teaching in the Middle School, an official journal of the National Council of Teachers of Mathematics, supports the improvement of 5–9 mathematics education by serving as a resource for practicing and prospective teachers, as well as supervisors and teacher educators. كما أن تعليم الرياضيات في مدارس التعليم المتوسط هي صحيفة رسمية للمجلس الوطني لمعلمي الرياضيات، وهي تدعم تحسين تعليم الرياضيات للصفوف من الخامس إلى التاسع باعتبارها مصدرًا للمعلمين المشاركين والمتطلعين وكذلك المشرفون والموجهون التربويون.
Mathematics Teaching in the Middle School, an official journal of the National Council of Teachers of Mathematics, supports the improvement of 5–9 mathematics education by serving as a resource for practicing and prospective teachers, as well as supervisors and teacher educators. كما أن تعليم الرياضيات في مدارس التعليم المتوسط هي صحيفة رسمية للمجلس الوطني لمعلمي الرياضيات، وهي تدعم تحسين تعليم الرياضيات للصفوف من الخامس إلى التاسع باعتبارها مصدرًا للمعلمين المشاركين والمتطلعين وكذلك المشرفون والموجهون التربويون.