During the 1980s and 1990s, Turkey fought against PKK, operating mainly in southeastern Turkey. ففي أثناء العقد الثامن والتاسع، حاربت تركيا حزب العمال الكردستاني، جماعة إرهابية تمارس أعمالها أساسًا في جنوب شرق تركيا.
The fighter claimed that the Ashrafiya take-over by the rebels was the result of a deal with the PKK. ادعى المقاتل أن الاشرفية استولى عليها المتمردون كانت نتيجة صفقة مع حزب العمال الكردستاني.
The fighter claimed that the Ashrafiya take-over by the rebels was the result of a deal with the PKK. ادعى المقاتل أن الاشرفية استولى عليها المتمردون كانت نتيجة صفقة مع حزب العمال الكردستاني.
The state had been engaged in an escalating low intensity conflict with the PKK since 1984. وكانت تركيا قد دخلت بنزاع محدود لكنه مستمر بشكل تصاعدي مع حزب العمال الكردستاني منذ عام 1984.
Another series of attacks in mid-December hit PKK targets in the Qandil, Zap, Avashin and Hakurk regions. ضربت سلسلة أخرى من الهجمات في منتصف ديسمبر أهداف حزب العمال الكردستاني في مناطق قنديل، زاب، أفاشين وهاكورك.
The PKK's militant wing, the People's Armed Forces (HPG), later claimed responsibility for the attack in the name of PKK. وقد تبنت قوات الشعب المسلح وهي الجناح المسلح لحزب العمال الكردستاني لاحقا مسؤوليتها عن الهجوم.
The operation inflicted heavy casualties, however the organization continued to operate in northern Iraq. وتسببت هذه العملية في إحداث وفيات عديدة في جانب حزب العمال الكردستاني ورغم ذلك استمر الحزب في العمل في شمالي العراق.
Some 22 soldiers were briefly captured by the PKK, before being freed by Turkish rescue operations. وبعض فترة وجيزة، ألقى حزب العمال الكردستاني القبض على 22 جنديًا، قبل أن تتمكن عمليات الإنقاذ التركية من إطلاق سراحهم.
The vehicle was carrying seven detainees, suspected members of the Kurdistan Workers Party (PKK) to a routine health check. كانت السيارة تقل سبعة معتقلين، يشتبه في انتمائهم لحزب العمال الكردستاني بعدما خضعوا إلى الفحص الطبي الروتيني .
The PKK has been a major radical party seeking state autonomy and cultural, linguistic, and ethnic rights in Turkey. كان حزب العمال الكردستاني حزبًا راديكاليًا كبيرًا يسعى للحصول على استقلال الدولة والحقوق الثقافية واللغوية والعرقية في تركيا.