China also sold Sudan small arms, but since 2005 the United Nations has imposed an arms embargo on the Sudanese government because of the War in Darfur. وتبيع الصين للسودان الأسلحة الخفيفة، لكن منذ 2005، فرضت الأمم المتحدة حظرا للأسلحة على الحكومة السودانية بسبب حرب دارفور.
The Sudanese government, which had allowed Beta Israel entry into the country on their way to Israel, was dismissed, and relations between Israel and Sudan were soured. فقد رُفضت الحكومة السودانية التي سمحت للفلاشا بالعبور إلى إسرائيل من خلال إراضيها، كما توترت العلاقات بين إسرائيل والسودان.
Although the Sudanese government publicly denies that it supported the Janjaweed, evidence supports claims that it provided financial assistance and weapons and coordinated joint attacks, many against civilians. رغم أن الحكومة السودانية تنفي علنا دعمها للجنجاويد، توجد مزاعم تؤكد دعمها لهذه الميليشيا بالمساعدة المالية والأسلحة وتنظيم هجمات مشتركة، خصوصا ضد المدنيين.
Although failing to decry the slaughter of thousands of civilians by Sudanese government and allied troops, AI managed to criticize Israel's 'assassinations' of active terrorist leaders." وعلى الرغم عدم انتقاد ذبح الآلاف من المدنيين من قبل الحكومة السودانية والقوات المتحالفة معها، تمكنت منظمة العفو الدولية من انتقاد اغتيالات إسرائيل لزعماء إرهابيين نشطين.
Vukoni Lupa Lasaga has accused the Sudanese government of "deftly manipulat(ing) Arab solidarity" to carry out policies of apartheid and ethnic cleansing against non-Arabs in Darfur. أما الناشطة فيكوني لوبا لاساج فقد اتهمت الحكومة السودانية "بالتحاذق والتضامن مع العرب فقط" كما اتهمتها بتنفيذ سياسات الفصل العنصري والتطهير العرقي ضد غير العرب في دارفور.
In 2004, Chad brokered negotiations in N'Djamena, leading to the April 8 Humanitarian Ceasefire Agreement between the Sudanese government, the JEM, and the SLA. في 2004، احتضنت تشاد مفاوضات في إنجامينا والتي أدت إلى التوقيع على اتفاق وقف إطلاق النار الإنساني في 8 أبريل بين الحكومة السودانية، حركة العدل والمساواة، وجيش تحرير السودان.
Saleh also argued that the Sudanese government should attempt to solve the crisis with diplomacy rather than force, rather than risk the political and humanitarian consequences of an armed conflict. ذكر صالح أيضا أن الحكومة السودانية لا تقوم بأي محاولة لحل الأزمة الدبلوماسية بل تعتمدُ على القوة والنزاعات المسلّحة التي لها عواقب وخيمة.
The Security Council noted steps taken by the Sudanese government to comply with previous Security Council resolutions, and that the Foreign Ministers of Egypt and Ethiopia supported the lifting of sanctions against Sudan. وأشار مجلس الأمن إلى الخطوات التي اتخذتها الحكومة السودانية للامتثال لقرارات مجلس الأمن السابقة، وأن وزيري خارجية مصر وإثيوبيا دعيا إلى رفع العقوبات المفروضة على السودان.
In particular, the military had learned that Kony was negotiating with the Sudanese government for support while talking to Bigombe, and felt that Kony was simply trying to buy time. بل علمت الحكونة أن جيش يوسف كوني كان يطلب الجعم من الحكومة السودانية في نفس الوقت الذي كان فيه يفاوض الوزير بيجومبي، وشعرت الحكومة أن كوني كان ببساطة يحاول تضييع الوقت لصالحه.