Because the heliocentric model devised by Copernicus was no more accurate than Ptolemy's system, new observations were needed to persuade those who still adhered to the geocentric model. ولأن نموذج مركزية الشمس الذي وضعه كوبرنيكوس لم يكن أدق من نظام بطليموس، فقد كان يلزم توفير المزيد من الملاحظات الرياضية لإقناع أولئك الذين مازلوا يتمسكون بنموذج مركزية الأرض.
Because the heliocentric model devised by Copernicus was no more accurate than Ptolemy's system, new observations were needed to persuade those who still adhered to the geocentric model. ولأن نموذج مركزية الشمس الذي وضعه كوبرنيكوس لم يكن أدق من نظام بطليموس، فقد كان يلزم توفير المزيد من الملاحظات الرياضية لإقناع أولئك الذين مازلوا يتمسكون بنموذج مركزية الأرض.
The book, first printed in 1543 in Nuremberg, Holy Roman Empire, offered an alternative model of the universe to Ptolemy's geocentric system, which had been widely accepted since ancient times. قدم الكتاب، وهو نشر سنة 1543 بمدينة نورنبرغ في الإمبراطورية الرومانية المقدسة، نموذجا بديليا لنموذج مركزية الأرض لدى بطليموس الذي كان النموذج السائد والمقبول بصورة واسعة منذ زمان قديمة.
The geocentric model held sway into the early modern age, but from the late 16th century onward, it was gradually superseded by the heliocentric model of Copernicus, Galileo, and Kepler. وقد ساد نموذج مركزية الأرض في أوائل العصر الحديث، إلا أنه منذ أواخر القرن السادس عشر وما بعد ذلك، تعرض للاستبدال وحل محله نموذج مركز الشمس الذي وضعه كوبرنيكوس وجاليليو وكبلر.
The geocentric (Ptolemaic) model of the solar system is still of interest to planetarium makers, as, for technical reasons, a Ptolemaic-type motion for the planet light apparatus has some advantages over a Copernican-type motion. ما زال نموذج مركزية الأرض (البطلمي) للنظام الشمسي هامًا لصناع نماذج النظام الشمسي، حيث إن حركة النوع البطلمي لجهاز الضوء للكوكب تتميز ببعض الميزات مقارنة بحركة نوع كوبرنيكوس.
With the invention of the telescope in 1609, observations made by Galileo Galilei (such as that Jupiter has moons) called into question some of the tenets of geocentrism but did not seriously threaten it. ومع اختراع المقراب في عام 1609، أثارت الملاحظات التي توصل إليها جاليليو جاليلي (مثل أن عطارد له أقمار) الشكوك حول بعض مبادئ مركزية الأرض، إلا أنها لم تهددها بشكل جدي وخطير.
During the Islamic Golden Age, astronomy was funded so that the astronomical parameters, such as the eccentricity of the sun's orbit, required for the Ptolemaic model could be calculated to a sufficient accuracy and precision. خلال العصر الذهبي الإسلامي، تم تمويل علم الفلك بحيث أن المعلمات الفلكية، مثل المدارات اللامركزية والانحراف المداري من مدار الشمس، والتي هي مطلوبة في نموذج مركزية الأرض لبطليموس، يمكن حسابها بدقة كافية.
The error of the theologians of the time, when they maintained the centrality of the Earth, was to think that our understanding of the physical world's structure was, in some way, imposed by the literal sense of Sacred Scripture. والخطأ الذي ارتكبه علماء الدين في ذلك الوقت، عندما تمسكوا بمبدأ مركزية الأرض، كان يتمثل في التفكير في أن فهمنا لهيكل العالم المادي، بطريقة أو بأخرى، مفروض من خلال الفهم الحرفي للكتاب المقدس.
The geocentric system was still held for many years afterwards, as at the time the Copernican system did not offer better predictions than the geocentric system, and it posed problems for both natural philosophy and scripture. وقد تم الإبقاء على نظام مركزية الأرض على مدار العديد من السنوات بعد ذلك، كما أنه في ذلك الوقت لم يوفر نظام كوبرنيكوس توقعات أفضل مما قدمه نظام مركزية الأرض، كما أنه قدم مشكلات فيما يتعلق بالفلسفة الطبيعية والكتاب المقدس.
The geocentric system was still held for many years afterwards, as at the time the Copernican system did not offer better predictions than the geocentric system, and it posed problems for both natural philosophy and scripture. وقد تم الإبقاء على نظام مركزية الأرض على مدار العديد من السنوات بعد ذلك، كما أنه في ذلك الوقت لم يوفر نظام كوبرنيكوس توقعات أفضل مما قدمه نظام مركزية الأرض، كما أنه قدم مشكلات فيما يتعلق بالفلسفة الطبيعية والكتاب المقدس.