Both approaches use the individual as the main referent and both argue that a wide range of issues (i.e. civil rights, cultural identity, access to education and healthcare) are fundamental to human dignity. كلا النهجين استخدام الفرد هو المرجع الرئيسي وكلاهما يرى أن هناك مجموعة واسعة من المسائل (أي الحقوق المدنية والهوية الثقافية، والحصول على التعليم والرعاية الصحية) تعتبر أساسية لكرامة الإنسان.
Of course, nobody is "born digital"; as with any cultural technology, such as reading and writing, it is matter of access to education and experience. استخدام مصطلح كهذا إلى حدٍ ما علامة على عدم الإلمام فيما يتعلق بالثقافة الرقمية بطبيعة الحال، لا أحد وُلِد تِقنيّاً كما هو الحال مع أي ثقافة تِقنيّة، مثل القراءة والكتابة، فهي من مسألة الحصول على التعليم والخبرة.
The United Nations Convention on the Rights of the Child (1988) and Millennium Development Goals (2000) promoted better access to education for all girls and boys and to eliminate gender disparities at both primary and secondary level. اتفاقية حقوق الطفل (1988) والأهداف الإنمائية للألفية (2000) الصادرتان من الأمم المتحدة عززا حصول البنات والأولاد على تعليم أفضل للقضاء على الفوارق الجنسية في المرحلتين الابتدائية والثانوية.
Information was not available regarding discrimination in access to education or health care due to sexual orientation or gender identity, although media reported that students were harassed at school for not adopting conventional clothing or hairstyles. لم تكن المعلومات متاحة فيما يتعلق بالتمييز في الحصول على التعليم أو الرعاية الصحية بسبب التوجه الجنسي أو الهوية الجنسية، رغم أن وسائل الإعلام ذكرت أن الطلاب تعرضوا للمضايقة في المدرسة لعدم أعتمادهم الملابس التقليدية أو قصات الشعر التقليدية.
PLAN's research has shown that educating girls can have a powerful ripple effect, boosting the economies of their towns and villages; providing girls with access to education has also been demonstrated to improve community understanding of health matters, reducing HIV rates, improving nutritional awareness, reducing birthrates and improving infant health. حيث أظهرت أبحاث المنظمة أن تعليم الفتيات يمكن أن يكون له تأثير قوي، بما يعزز الاقتصاد في مدن وقرى أولئك الفتيات، كذلك تم وصف توفير حصول الفتيات على تعليم جيد بأنه يحسن فهم المجتمع للأمور الصحية، ويقلل معدلات الإيدز، ويحسن الوعي الغذائي، ويقلل معدل المواليد ويحسن من صحة الرضع.