The question of Jewish assimilation is a topic of concern for both Jewish and Christian religious leaders. وتمثل قضية الإندماج اليهودي أهمية كبيرة لكلا الطرفين من رجال الدين المسيحي واليهودي.
Assimilation is presumed to "reflection the substitution of a French identity for a Jewish one." ويستند مصطلح الاندماج على المصطلح الحديث، فالإندماج يفترض "التفكير في استبدال الهوية الفرنسية للفرد اليهودي."
The Durham Report subsequently recommended responsible government and the assimilation of French Canadians into English culture. أوصى تقرير دورهام عقب ذلك بضرورة وضع حكومة مسؤولة ودمج الكنديين الفرنسيين في الثقافة الإنجليزية.
As an alternative to a more liberal practice of Judaism, assimilation also took the form of conversion to Christianity. كبديل لممارسة أكثر تحررية لليهودية فقد أخذت حركة الإندماج منحنى إعتناق المسيحية.
The issue of Jewish assimilation has agitated Jewish polemicists and intrigued Jewish historians for a considerable time. أدت قضية الاندماج اليهودي إلى إثارة الجدل بين اليهود وأثارت اهتمام المؤرخين اليهود لفترة طويلة.
Full assimilation occurs when members of a society become indistinguishable from those of the dominant group. يحدث الاستيعاب الكامل عندما يصبح أعضاء جدد في مجتمع لا يمكن تمييزهم عن أعضاء المجموعة الأخرى.
Once an employee joins an organization, it is through assimilation that they learn the norms of the organization. بمجرد أن ينضم الموظف إلى إحدى المنظمات، فإنه يتعلم معايير المنظمة فقط من خلال الاستيعاب.
The attitudes of immigrant populations that shape their acculturation and level of assimilation into the host society vary widely. تختلف مواقف السكان المهاجرين التي تشكل تثاقفهم ومستوى استيعابهم في الدولة المضيفة اختلافًا كبيرًا.
Assimilation (whether voluntary, as with the Choctaw, or forced) became a consistent policy through American administrations. الاستيعاب (سواء طوعي، كما هو الحال مع تشوكتاو, وقد أصبح الاستيعاب القسري) سياسة ثابتة من خلال الإدارات الأميركية.
Assimilation efforts began as early as the 17th century with the arrival of French colonists in New France. بدأت جهود الاستيعاب في وقت مبكر من القرن 17 مع وصول المستعمرين الفرنسيين في فرنسا الجديدة.