Christian mission schools in Africa stretching from Zambia to Nigeria too required work from children, and in exchange provided religious education, not secular education. انتشرت مدارس الإرساليات المسيحية في أفريقيا من زامبيا وحتى نيجيريا والتي استلزمت أيضا العمل من الأطفال مقابل تزويدهم بتعليم ديني وليس تعليما علمانيًا.
J. Gordon Elton in his book claims that the Methodists, Congregationalists with the London Missionary Society, and Roman Catholics led the first Christian missions to the islands. ويدعي الباحث جوردون إلتون في كتابه أن الميثوديين والأبرشانيين من خلال جمعية لندن التبشيرية، والرومان الكاثوليك قادوا أولى البعثات المسيحية إلى الجزر.
After Botswana gained independence in 1966 from the colonial rule, senior Christian mission officials and Reverends served as the first Speaker of the National Assembly and as officials in the new government. بعد حصول بوتسوانا على استقلالها في عام 1966 من الحكم الاستعماري للمملكة المتحدة، شغل كبار مسؤولي البعثات المسيحية والقساوسة منصب رؤساء الجمعية الوطنية وكمسؤولين في الحكومة الجديدة.
Under both the Free State and Belgian regimes, Christian missions were encouraged to work in the Congo as part of the civilising mission which served as the colonial project's justification to European public opinion. وفي ظل نظام دولة الكونغو الحرة والكونغو البلجيكية، تم تشجيع البعثات التبشيرية المسيحية على العمل في الكونغو كجزء من المهمة الحضارية التي كانت بمثابة مبرر للمشروع الإستعماري للرأي العام الأوروبي.
The earliest Christian missions arrived in 1879, but the missionaries were killed and the king of Burundi who ruled through 1908 had no interest in foreign theology or imported goods. وصلت أوائل البعثات المسيحية في عام 1879، ولكن تم قتل المبشرين من قبل السكان المحليين، كما ولم يكن لملك بوروندي الذي حكم البلاد خلال عام 1908 لديه إهتمام في اللاهوت الأجنبي أو الأديان المستوردة.
According to Lamin Sanneh, "(m)uch of the standard Western scholarship on Christian missions proceeds by looking at the motives of individual missionaries and concludes by faulting the entire missionary enterprise as being part of the machinery of Western cultural imperialism." ووفقا للامين سانيه "الكثير من الدراسات الغربية عن البعثات المسيحية تواصل من خلال النظر في دوافع المبشرين الفردية وتختتم بجعل المؤسسة التبشيرية برمتها جزء من آلية الإمبراطورية الثقافية الغربية".
Cantine was primarily interested in spreading Christianity, and so he created relationships with other Christian missions in the area, but he also wanted their Arabian Mission to survive and at times bowed to political pressures to do so. كان كانتين مهتما في المقام الأول بنشر المسيحية وهكذا خلق علاقات مع البعثات المسيحية الأخرى في المنطقة لكنه أراد أيضا من مهمتهم العربية البقاء نشطين وأحيانا الانحناء عند الضغوط السياسية للقيام بذلك.
Concerns have been expressed both by Christian missionaries and by those opposed to Christian missions that people in these situations are only nominally converting to Christianity in order to receive charity or material advancements. حيث أعرب عن القلق من جانب كل من المبشرين المسيحيين ومعارضي البعثات المسيحية أنَّ بعض الناس في بعض الحالات يتحولون إسميا فقط إلى المسيحية من أجل الحصول على صدقة أو المواد والخدمات التي تقدم من قبل البعثات التبشرية.
The principles were drafted formally during an 1892 conference in Shanghai of Christian missions reflecting an almost unilateral agreement that the future of the Chinese church depended on the indigenization of the leadership, and the finding of sufficiently Chinese modes of worship. وقد صيغت المبادئ رسمياً خلال مؤتمر للبعثات المسيحية عام 1892 في شنغهاي والذي عكس اتفاق من جانب واحد تقريباً أنَّ مستقبل الكنيسة الصينية يعتمد على نقل القيادة الكنسيَّة للسكان المحليين، وتبني العادات الصينية خلال العبادة.
Japan was then the sole overseas country in which all members of those confraternities were locals, as was the case with Christian missions in Mexico, Peru, Brazil, the Philippines, or India, in spite of the presence of a colonial elite. وكانت اليابان آنذاك البلد الوحيد في الشرق الأقصى الذي كان جميع أفراد الرهبانيات من السكان المحليين، كما كان الحال في البعثات المسيحية في المكسيك أو البيرو أو البرازيل أو الفلبين أو الهند، على الرغم من وجود نخبة استعمارية.