Examples of bioelectrochemical reactors include microbial electrolysis cells, microbial fuel cells and enzymatic biofuel cells and electrolysis cells, microbial electrosynthesis cells, and biobatteries. وتتضمن الأمثلة على المفاعلات الكهروكيميائية الحيوية خلايا التحليل الكهربائي الميكروبية ، خلايا الوقود الميكروبية و خلايا الوقود الحيوي الإنزيمية ، و خلايا التحليل الكهربائي .
Laser hair removal and electrolysis are also available, though these are provided (in the US) by licensed professionals in medical offices or speciality spas. وتتوفر أيضا إزالة الشعر بالليزر والتحليل الكهربائي، تتوفر هذه الخدمات (في الولايات المتحدة) من قبل المهنيين المرخص لهم في المكاتب الطبية أو المنتجعات الصحية المتخصصة.
In the 1843 second edition Bird expanded the material on electrolysis into its own chapter, reworked the polarized light material, added two chapters on "thermotics" (thermodynamics – a major omission from the first edition), and a chapter on the new technology of photography. لجنة رئيسية من الطبعة الأولى ) ، وفصلا عن تقنية جديدة للتصوير الفوتوغرافي .
After studying the phenomenon of electrolysis in 1874, Irish physicist George Johnstone Stoney suggested that there existed a "single definite quantity of electricity", the charge of a monovalent ion. في سنة 1874 اقترح الفيزيائي الإيرلندي جورج ستوني بعد دراسة هذه ظاهرة التحليل الكهربائي بأن هناك "كمية محددة واحدة من الكهرباء" ، وهي شحنة من أيون أحادي التكافؤ.
In an electrolysis experiment, there is a one-to-one correspondence between the electrons passing through the anode-to-cathode wire and the ions that plate onto or off of the anode or cathode. في تجربة التحليل الكهربائي، هناك تطابق واحد إلى واحد بين الإلكترونات المارة خلال انبوب أنود إلى الكاثود والأيونات التي على اللوحة أو الخارجة من الكاثود أو الأنود.
The direct electrolysis of a molten mixture of beryllium fluoride and sodium fluoride by Paul Lebeau in 1898 resulted in the first pure (99.5 to 99.8%) samples of beryllium. قام بول لوبو عام 1898 بإجراء عملية تحليل كهربائي لمزيج منصهر من فلوريد البيريليوم مع فلوريد الصوديوم، مما أدّى إلى الحصول على أول عيّنة صافية من البيريليوم (99.5 إلى 99.8%).
The production of pure oxygen in the Brin process was a large-scale application of barium peroxide in the 1880s, before it was replaced by electrolysis and fractional distillation of liquefied air in the early 1900s. كان إنتاج الأكسجين النقي في عملية برين هو تطبيق واسع النطاق لبيروكسيد الباريوم في عام 1880، قبل أن يتم استبداله بالتحلل الكهربائي والتقطير التجزيئي للهواء المسال في أوائل القرن العشرين.
As part of the energy for this reduction is derived from bacterial activity, the total electrical energy that has to be supplied is less than for electrolysis of water in the absence of microbes. ونتيجة لاشتقاق جزء من الطاقة المستخدمة في عملية الاختزال يُستمَد من النشاط البكتيري، فإنّ إجمالي مقدار الطاقة الكهربائية اللازم توفيرها يكون أقل منها في عمليات الكهرلة، التي تتم في غياب الميكروبات.
It is, however, widely regarded as an ideal energy storage medium, due to the ease with which electric power can convert water into its hydrogen and oxygen components through electrolysis and can be converted back to electrical power using a fuel cell. ومع ذلك يعرف عن الهيدروجين كونه من الوسائط الهامة لتخزين الطاقة نظرا لسهولة تحويله إلى ماء عبر الإحراق بوجود الأكسجين والطاقة الكهربائية, وإعادته إلى طاقة كهربائية عبر ما يسمى بعملية التحليل الكهربائي.
Edmond Frémy postulated that electrolysis of pure hydrogen fluoride to generate fluorine was feasible and devised a method to produce anhydrous samples from acidified potassium bifluoride; instead, he discovered that the resulting (dry) hydrogen fluoride did not conduct electricity. اقترح إدموند فريمي أنّ التحليل الكهربائي لحمض هيدروفلوريك النقي وسيلة مناسبة للحصول على الفلور، وقام بتصميم طريقة لإنتاج عيّنات خاليّة من الماء (لامائيّة) من بيفلوريد البوتاسيوم؛ لكنّه وجد أنّ فلوريد الهيدروجين الجافّ لا ينقل التيّار الكهربائي.