Gamma-ray bursts were first observed in the late 1960s by the U.S. Vela satellites, which were built to detect gamma radiation pulses emitted by nuclear weapons tested in space. تم اكتشاف انفجارات أشعة غاما لأول مرة في أواخر عام 1960م بواسطة الأقمار الصناعية الأمريكية فيلا، التي صُنعت لاتقاط انبعاثات أشعة غاما الصادرة عن تجارب الأسلحة النووية السرية المُجراة في الفضاء.
Because the Milky Way has been metal-rich since before the Earth formed, this effect may diminish or even eliminate the possibility that a long gamma-ray burst has occurred within the Milky Way within the past billion years. لأن درب التبانة وقد وغني بالمعادن منذ تشكيلها قبل الأرض، وهذا قد يقلل تأثير أو حتى القضاء على إمكانية قيام غاما الطويلة انفجار أشعة حدث داخل مجرة درب التبانة مليار دولار في غضون السنوات الماضية.
Nial Tanvir, who was part of the VLT team, suggests that gamma-ray bursts provide a unique tool to study the universe at early times because everything else is too faint to be observed. ويعتقد نيال تانفير الذي قاد مجموعة الباحثين العاملة على تلسكوب بالغ الكبر أن الانفجارات التي يصحبها أصدار أشعة غاما تعطينا وسيلة لدراسة الكون في أزمنة سابقة ، حيث تصعب أي مشاهدة أخرى على تلك الأعماق في الكون نظرا لكونها باهته وضعيفة.