Magnet-assisted transfection is a relatively new and time-saving method to introduce nucleic acids into a target cell with increased efficiency. يُعد التعداء بواسطة المغناطيس طريقة جديدة وموفرة للوقت نسبيًا عند إدخال الأحماض النووية في الخلية المستهدفة بكفاءة عالية.
The Szostak lab also coined the term aptamer (from the Latin, apto, meaning 'to fit') for these nucleic acid-based ligands. بالإضافة لما سبق فقد قام معمل زوستاك بسك اللفظ أبتمر (من اللاتينية، أبتوس، وتعني 'يناسب') لهذه الجزيئات الحمضية النووية.
Using this technique, his group was able to incorporate nucleotide analogs for functional group mutagenesis for a deeper understanding of nucleic acid biochemistry. وباستخدام هذه التقنية كانت المجموعة قادرة على دمج نظائر النوكليوتيدات من أجل فهم أعمق لكيمياء الأحماض النووية.
Based on Bon Layman's principle of electron compression and dioxide nucleic acid, which will be discovered in the year 2035, بناءً على مبدأ العالم (فون ليمان) أن الضغط الإلكتروني في الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين، الذي سيتم إكتشافه في عام 2035
Then, application of magnetic force drives the nucleic acid particle complexes towards and into the target cells, where the cargo is released. بعد ذلك، يقود تطبيق القوة المغناطيسية مركبات من جسيمات الحمض النووي نحو الخلايا المستهدفة وداخلها، حيث يتم إطلاق الحمولة.
A number of biochemical products like nucleic acids, enzymes, hormones and phosphagens clearly show the relationship of all life forms. وهناك عدد من المنتجات الكيميائية الحيوية مثل الأحماض النووية ، والإنزيمات ، والهرمونات ، والفوسفوراس تظهر بوضوح العلاقة بين جميع أشكال الحياة.
1928 – Alexander Fleming discovered the first antibiotic, penicillin 1929 – Phoebus Levene discovered the sugar deoxyribose in nucleic acids. 1928 – اكتشف ألكسندر فلمنج أول مضاد حيوي وهو البنسلين 1929 – اكتشف فويبوس ليفين سكر الريبوز منقوص الأكسجين في الأحماض النووية.
Nucleic acids were first discovered in 1868 by Friedrich Miescher and by 1939 RNA had been implicated in protein synthesis. تم اكتشاف الأحماض النووية أول مرة بواسطة فريدريك ميسشر سنة 1868 وبحلول 1939 تم إدراك أن للرنا دور في اصطناع البروتين .
The magnetic nanoparticles have an approximate size of 100 nm and are additionally coated with biological polymers to allow loading of nucleic acids. وتتميز الجسيمات النانوية المغناطيسية بحجم يبلغ 100 نانو متر تقريبًا كما يتم طلاؤها بمادة البوليمرات الحيوية للسماح بحمل الأحماض النووية.
In 1871 he isolated cell nuclei, separated the nucleic cells from bandages and then treated them with pepsin (an enzyme which breaks down proteins). في عام 1871 قام بعزل نواة الخلية، حيث فصل الخلايا النووية من العُصابة ثم عالجها مع الببسين (إنزيم يكسر البروتينات).