Japanese invade Bali and Timor by a combined use of paratroops and amphibious troops. القوات اليابانية تغزو بالي وتيمور من خلال استخدام قوة مشتركة من المظليين والقوات البرمائية.
East Timor has joined many international sport associations, including the International Olympic Committee (IOC). انضمت تيمور الشرقية للعديد من الجمعيات الرياضية الدولية، بما في ذلك اللجنة الأولمبية الدولية.
Then to the coast of New Holland and from there across the Timor Sea to Coupang. و من ثم إلى ساحل (نيو هولاند) و من هُناك نعبر بحر (تيمور) نحو (كابنغ).
The island of Timor was populated as part of the human migrations that have shaped Australasia more generally. سكنت جزيرة تيمور كجزء من الهجرات البشرية التي شكلت أسترالاسيا بشكل عام.
Other developments within waters claimed by East Timor but outside the JPDA (Laminaria-Corallina and Buffalo) continue to be exploited unilaterally by Australia, however. كورالينا – بوفالو) تواصل أستراليا استثمارها من جانبها فقط.
For the Portuguese, East Timor remained little more than a neglected trading post until the late nineteenth century. لم تكن تيمور الشرقية بالنسبة للبرتغاليين أكثر من مركز تجاري مهمل حتى أواخر القرن التاسع عشر.
In addition, Portugal still ruled the Asian territories of Portuguese India, Portuguese Timor and Portuguese Macau. بالإضافة إلى ذلك فإن البلد كان لا يزال يحكم الأراضي الآسيوية في الهند البرتغالية آنذاك تيمور البرتغالية وماكاو.
Only Armenia, Georgia, Cyprus, Israel, South Korea, Japan, Mongolia, Nepal, Thailand, and East Timor expressed their support. أعلنت كل من أرمينيا وجورجيا وقبرص وإسرائيل وكوريا الجنوبية واليابان ومنغوليا ونيبال وتايلند وتيمور الشرقية عن دعمها للإعلان.
Dili was settled about 1520 by the Portuguese, who made it the capital of Portuguese Timor in 1769. تأسست ديلي كمستوطنة من قبل البرتغاليون في العام 1520 الذين جعلوها عاصمة تيمور البرتغالية وذلك في عام 1769.
East Timor inherited no permanent maritime boundaries when it gained independence, repudiating the Timor Gap Treaty as illegal. لم ترث تيمور الشرقية حدوداً بحرية دائمة عند حصولها على الاستقلال، بالتالي رفضت معاهدة تيمور غاب لكونها غير قانونية.