On August 1, it was reported that two out of the four border crossings to Syria had been closed due to previous IAF bombing throughout late July. في 1 أغسطس أفيد بأن اثنين من المعابر الحدودية الأربعة إلى سوريا قد أغلقا بسبب تفجير القوات الجوية الإسرائيلية السابق في أواخر يوليو.
The following morning, October 15, Israel Radio claimed that the IAF had shot down 15 Egyptian aircraft, a figure later reduced to seven. على نفس الصعيد زعم الراديو الإسرائيلي في نهار اليوم التالي أن القوات الجوية الإسرائيلية أسقطت 15 طائرة مقاتلة مصرية ولكن هذا الرقم تضائل إلى سبعة فيما بعد.
On October 1, 1985, In response to a PLO terrorist attack which murdered three Israeli civilians in Cyprus, the Israeli air force carried out Operation Wooden Leg. وفي 1 أكتوبر 1985، رداً على هجوم لمنظمة التحرير الفلسطينية أدى إلى مقتل ثلاثة إسرائيليين في قبرص، نفذت القوات الجوية الإسرائيلية عملية "الساق الخشبية".
On 7 August the Israeli Air Force shot down over the Mediterranean Sea an Iranian-made unmanned aerial vehicle (UAV) launched from Lebanon, apparently by Hezbollah. في 7 أغسطس أسقطت القوات الجوية الإسرائيلية فوق البحر الأبيض المتوسط طائرة جوية بدون طيار إيرانية الصنع أطلقت من لبنان على ما يبدو من قبل حزب الله.
The Israeli Air Force issued warnings to civilians prior to military actions by way of leaflet droppings to evacuate areas in which it was intending to strike against Hezbollah strongholds. أصدرت القوات الجوية الإسرائيلية تحذيرات للمدنيين قبل القيام بأعمال عسكرية عن طريق إفلات منشورات لإخلاء المناطق التي كان ينوي فيها ضرب معاقل حزب الله.
The Iraqi Air Force launched surprise air strikes on ten Iranian airfields with the objective of destroying the Iranian Air Force, mimicking Israeli Air Force in the Six-Day War. وشنت القوات الجوية العراقية ضربات جوية مفاجئة على عشرة مطارات إيرانية بهدف تدمير سلاح الجو الإيراني، قامت بمحاكاة القوات الجوية الإسرائيلية في حرب الأيام الستة.
Forerunners of the Israeli Air Force were the Palestine Flying Service established by the Irgun in 1937, and Sherut Avir, the air wing of the Haganah. كان نواة القوات الجوية الإسرائيلية هي "خدمة الطيران الفلسطيني" التي أنشأتها منظمة إرجون في عام 1937، وشيروت آفير (שרות אויר) أي (الخدمة الجوية)، وهي سلاح الجو الخاص بالهاجاناه.
A UNIFIL international staff member and his wife were killed after the Israeli air force bombed the Hosh district of Tyre, Lebanon, where they lived on, July 17. قتل موظف دولي من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان وزوجته بعد أن قصفت القوات الجوية الإسرائيلية منطقة هوش في صور، لبنان حيث عاشوا في 17 يوليو.
When the Yom Kippur War broke out on October 6, 1973, Egyptian and Syrian advances forced the IAF to abandon detailed plans for the destruction of enemy air defences. وعندما اندلعت حرب أكتوبر (يوم الغفران) في 6 أكتوبر 1973، أجبرت التقدمات المصرية والسورية القوات الجوية الإسرائيلية عن التخلي عن خطط مُفصلة لتدمير الدفاعات الجوية لكلا البلدين.
377M In the early 1960s the Israeli Air Force wanted to upgrade to the C-130 Hercules, which could lift larger payloads, but it was expensive and sales were embargoed by the United States. في أوائل الستينيات أرادت القوات الجوية الإسرائيلية تحديث أسطولها الجوي بشراء طائرات سي-130 هيركوليز، التي في إمكانها رفع حمولات أكبر، لكنها كانت باهظة الثمن وحظرت الولايات المتحدة بيعها آنذاك.