In 2002, Daddach was awarded the Rafto Prize for his efforts, and after some difficulties obtaining a passport, he was finally able to go to collect the prize in Norway, where he also saw his mother, Enguia Bakay Lahbib, for the first time since 1975. في عام 2002، حصل دداش على جائزة رافتو تقديرا لجهوده في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، وقد تمكن بعد صعوبات عديدة من الحصول على جواز السفر الذي مكنه في النهاية إلى السفر إلى النرويج قصد استلام الجائزة، كما رأى أمه أيضا والتي تُدعى باكاي لحبيب للمرة الأولى منذ عام 1975، وهي تعيش حاليا في المنفى في مخيمات اللاجئين في تندوفبالجزائر.