After the company went into liquidation in 1921, Camm was employed by George Handasyde, who had created his own aircraft manufacturing company, which was responsible for the creation of the Handasyde Monoplane. بعد تصفية الشركة في سنة 1921، تم توظيف كام من قبل جورج هانداسيد،هذا الأخير الذي قام بإنشاء شركته الخاصة لصناعة الطائرات،التي كانت مسؤولة عن صناعة طائرة هانداسيد مونوبلان.
Under his leadership, the company became one of the leaders of the commercial aircraft industry, engaging in a decades-long struggle for supremacy with arch-rival William Boeing and the company he founded, Boeing. تحت قيادته، أصبحت الشركة واحدة من الشركات الرائدة في صناعة الطائرات التجارية، وانخرطت لعقود طويلة في نضال من أجل التفوق على العدو اللدود وليام بوينغ والشركة التي أسسها بوينغ.
They designed and constructed aircraft and engines from 1908 until 1936; during the French nationalization and rationalization of its aeronautical industry, Farman's assets were assigned to the Société Nationale de Constructions Aéronautiques du Centre (SNCAC). صمم الأخوان و أنتجا طائرات منذ 1908 إلى 1936؛ خلال فترة تأميم فرنسا و تحجيم صناعة الطائرات, أسندت أصول الشركة إلى "الشركة الوطنية للعمليات السلكية واللاسلكية".
They designed and constructed aircraft and engines from 1908 until 1936; during the French nationalization and rationalization of its aeronautical industry, Farman's assets were assigned to the Société Nationale de Constructions Aéronautiques du Centre (SNCAC). صمم الأخوان و أنتجا طائرات منذ 1908 إلى 1936؛ خلال فترة تأميم فرنسا و تحجيم صناعة الطائرات, أسندت أصول الشركة إلى "الشركة الوطنية للعمليات السلكية واللاسلكية".
The factory alone was worth more than $22 million, according to the Canadian government's calculations, excluding the value of the remaining contracts for planes or spare parts. اشترى هوبكنز كندا إير في عام 1946 بمبلغ 10 مليون دولار و التي قدرت الحكومة الكندية أن قيمة المصنع وحده كانت تزيد عن 22 مليون من غير قيمة عقود صناعة الطائرات و قطع الغيار.
The European industry began to accept, along with their governments, that collaboration was required to develop such an aircraft and to compete with the more powerful US manufacturers. بالرغم من ذلك فقد كانت شركات صناعة الطائرات الأوروبية مدركة لمخاطر هذا التطور، وبدأت تقبل، جنبا إلى جنب مع حكوماتها، أن التعاون مطلوب لتطوير مثل هذه الطائرة، وللمنافسة مع المصنعين الأكثر قوة بالولايات المتحدة.
Between 1960 and 1962 Barry Hill Palmer used this concept to make foot-launched hang gliders, followed in 1963 by Mike Burns who built a kite-hang glider called Skiplane. وقد استخدم باري هيل بالمر تلك الفكرة لصناعة الطائرات الشراعية المعلقة المدفوعة بقوة الأقدام، ما بين عامي 1960 و1962، وتبع ذلك في عام 1963 بناء مايك بيرنز للطائرة الورقية الشراعية المعلقة المعروفة باسم طائرات التزلج.
The city is the fastest-growing in the country, basing its economy on IT and data centers, logistics services, aircraft manufacturing and maintenance, call centers, the automotive and machinery industries, and the production of chemicals and food products. المدينة هي الأسرع نمواً في البلاد، وتستند في اقتصادها على مراكز تكنولوجيا المعلومات والبيانات والخدمات اللوجستية وصناعة الطائرات وصيانتها ومراكز الاتصال وصناعة السيارات والآلات وإنتاج المواد الكيميائية والمنتجات الغذائية.
The Russian aircraft industry offers a portfolio of internationally competitive military aircraft such as MiG-29 and Su-27, while new projects such as the Sukhoi Superjet 100 are hoped to revive the fortunes of the civilian aircraft segment. حالياً تعرض صناعة الطائرات الروسية طائرات عسكرية مثل ميغ-29 و سو-27 بينما المشاريع الجديدة مثل سوخوي سوبرجت 100 وايركوت إم إس-21 التي يؤمل منها اعادة النشاط لصناعة الطائرات المدنية.
The Russian aircraft industry offers a portfolio of internationally competitive military aircraft such as MiG-29 and Su-27, while new projects such as the Sukhoi Superjet 100 are hoped to revive the fortunes of the civilian aircraft segment. حالياً تعرض صناعة الطائرات الروسية طائرات عسكرية مثل ميغ-29 و سو-27 بينما المشاريع الجديدة مثل سوخوي سوبرجت 100 وايركوت إم إس-21 التي يؤمل منها اعادة النشاط لصناعة الطائرات المدنية.