علم الأحياء الجزيئي

• In 1978, he moved to his first independent job, at the European Molecular Biology Laboratory in Heidelberg, Germany and moved from Heidelberg to Princeton University in the United States in 1981.
  وفي سنة 1978 بدأ فيشاوس عمله الأول في المختبر الأوروبي لعلم الأحياء الجزيئي في هايدلبرغ بألمانيا، ثم انتقل من هايدلبرغ إلى جامعة برنستون الأمريكية سنة 1981.
• In yeast cells treated with fluorouracil, defects were found in the processing of ribosomal RNA identical to those seen when the activity of the exosome was blocked by molecular biological strategies.
  وفي خلايا الخميرة المعالجة بالفلورويوراسيل، عُثِر على عيوب في معالجة الحمض النووي الريبوزي الريبوزومي مماثلة لتلك التي شوهدت عندما تم حظر نشاط الإكسوسوم من خلال إستراتيجيات علم الأحياء الجزيئي.
• In yeast cells treated with fluorouracil, defects were found in the processing of ribosomal RNA identical to those seen when the activity of the exosome was blocked by molecular biological strategies.
  وفي خلايا الخميرة المعالجة بالفلورويوراسيل، عُثِر على عيوب في معالجة الحمض النووي الريبوزي الريبوزومي مماثلة لتلك التي شوهدت عندما تم حظر نشاط الإكسوسوم من خلال إستراتيجيات علم الأحياء الجزيئي.
• Researchers study abiogenesis through a combination of molecular biology, paleontology, astrobiology, oceanography, biophysics, geochemistry and biochemistry, and aim to determine how pre-life chemical reactions gave rise to life.
  يدرس العلماء التولد التلقائي من خلال خليط من علم الأحياء الجزيئي وعلم الأحياء القديمة وعلم الأحياء الفلكي وعلم المحيطات والفيزياء الحيوية والجيوكيمياء والكيمياء الحيوية، ويهدفون إلى تحديد كيف أدت التفاعلات الكيميائية السابقة للحياة إلى نشوء الحياة.
• They are a type of reporter gene used in laboratory microbiology, molecular biology, and genetic engineering to indicate the success of a transfection or other procedure meant to introduce foreign DNA into a cell.
  وهي نوع من الجينات المُخبرة التي تستعمل بعلم الأحياء الدقيقة المخبري، علم الأحياء الجزيئي والهندسة الجينية لتدل على نجاح التعداء أو أي عملية أخرى يراد منها إدخال دنا غريب إلى الخلية.
• The genotype-phenotype distinction should not be confused with Francis Crick's central dogma of molecular biology, which is a statement about the directionality of molecular sequential information flowing from DNA to protein, and not the reverse.
  ويجب الانتباه لعدم الخلط بين هذا المفهوم ومبدأ علم الأحياء الجزيئي المركزي الذي أتى به فرنسيس كربك، والذي ينص على أن المعلومات الوراثية الجزيئية تنتقل باتجاه واحد من الدنا إلى البروتين، وليس العكس.
• This technique is usually used in molecular biology and non-viral gene therapy in order to allow uptake of large molecules such as DNA into the cell, in a cell disruption process called transfection or transformation.
  وعادةً ما يتم استخدام هذه التقنية في علم الأحياء الجزيئي والعلاج الجيني غير الفيروسي من أجل السماح باستيعاب الجزيئات الكبيرة مثل الحمض النووي داخل الخلية، في عملية اضطراب الخلية التي تسمي تعداء أو التحول.
• Israel joined the European Union's Framework Programmes for Research and Technological Development (FP) in 1994, and is a member of the European Organization for Nuclear Research (CERN), the European Molecular Biology Organization (EMBO) and the European Molecular Biology Laboratory (EMBL).
  وقد انضمت إسرائيل إلى البرامج الإطارية للاتحاد الأوروبي للبحث والتطوير التكنولوجي في 1994، وهي عضو في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، والمنظمة الأوروبية لعلم الأحياء الجزيئية، و‌مختبر علم الأحياء الجزيئي الأوروبي.
• Israel joined the European Union's Framework Programmes for Research and Technological Development (FP) in 1994, and is a member of the European Organization for Nuclear Research (CERN), the European Molecular Biology Organization (EMBO) and the European Molecular Biology Laboratory (EMBL).
  وقد انضمت إسرائيل إلى البرامج الإطارية للاتحاد الأوروبي للبحث والتطوير التكنولوجي في 1994، وهي عضو في المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية، والمنظمة الأوروبية لعلم الأحياء الجزيئية، و‌مختبر علم الأحياء الجزيئي الأوروبي.
• Paleontologist Hans Larsson of McGill University in Montreal, who was not part of the studies, called the finds "a milestone", and suggested that dinosaurs could "enter the field of molecular biology and really slingshot paleontology into the modern world".
  والذي لم يكن جزءًا من هذه الدراسة - سمَّى هذه الاكتشافات بأنها "حدث رئيسي"، وذكر أن الديناصورات يمكن أن "تدخل مجال علم الأحياء الجزيئي وأن تقذف بعلم الإحاثة إلى العالم الحديث".