لاكوست

• When The Times and Le Monde claimed that President Mitterrand had approved the bombing, Defence Minister Charles Hernu resigned and the head of the DGSE, Admiral Pierre Lacoste , was fired.
  وعندما ادعت ذا تايمز ولوموند أن الرئيس ميتران قد وافق على التفجير، استقال وزير الدفاع تشارلز هرنو وتم فصل رئيس الإدارة العامة للأمن الخارجي، الأدميرال بيير لاكوست.
• When The Times and Le Monde claimed that President Mitterrand had approved the bombing, Defence Minister Charles Hernu resigned and the head of the DGSE, Admiral Pierre Lacoste , was fired.
  وعندما ادعت ذا تايمز ولوموند أن الرئيس ميتران قد وافق على التفجير، استقال وزير الدفاع تشارلز هرنو وتم فصل رئيس الإدارة العامة للأمن الخارجي، الأدميرال بيير لاكوست.
• A meta-analysis of 49 studies since 1980 found that, contrary to de Lacoste-Utamsing and Holloway, no sex difference could be found in the size of the corpus callosum, whether or not account was taken of larger male brain size.
  التحليل التجميعي ل 49 دراسة منذ عام 1980 وجدت أن، على عكس من دي لاكوست-اتمسنغ و هولوواي، لا يوجد اختلافات يمكن إيجادها في حجم الجسم الثفني بين الجنسين، إذا أخذ بالاعتبار حجم دماغ أكبر للذكر أو لم يؤخذ.
• His power was limited by the authority of the resident-general (General Guillaume until 1954 and then Francis Lacoste) and the influence of the Pasha of Marrakesh, but also by the radicalisation of the French colonists who founded the 'Présence française' party.
  سلطته، المحدودة من طرف صلاحية المقيم العام (الجنرال غيوم ثم، من عام 1954، فرانسيس لاكوست ) وتأثير باشا مراكش ، تأثرت أيضا من تطرف المستوطنين المتشدد منهم الذين أسسوا « الاتحاد من أجل الوجود الفرنسي ».