On 9 May 1462, Joanna was officially proclaimed heir to the throne of Castile and created Princess of Asturias. في 9 مايو 1462، تم الإعلان رسمياً خوانا وريثة للعرش قشتالة، وأصبحت أميرة أستورياس وتم مبايعتها من قبل النبلاء قشتالة.
The threat of internal stability remained until the marriage of Queen Isabella I of Castile and King Ferdinand II of Aragon in 1469. استمر تهديد الاستقرار الداخلي إلى أن تزوجت الملكة إيزابيلا الأولى القشتالية بالملك فرناندو الثاني الأراغوني في 1469.
In 1328, Alfonso XI of Castile began building the present day structure on part of the site for the old fortress. وفي عام 1328م، بدأ ألفونسو الحادي عشر ملك قشتالة بناء الجزء الموجود على هيئته الحالية على جزء من الحصن القديم.
Catalonia had a some industry, but, Castile remained the political and cultural center, and was not interested in promoting industry. فقد كانت كاتالونيا المكان الوحيد للصناعات الكبرى في البلاد، ولكن تبقي قشتالة المركز السياسي والثقافي، إلا إذا كان هناك تغيير كبير.
There were also Muslims living in the Kingdom of Navarre, which was initially independent but was annexed by Castile in 1515. كان هناك أيضًا مسلمون يعيشون في مملكة نبرة، والتي كانت مستقلة في البداية ولكن تم ضمها إلى قشتالة في عام 1515.
May 25 – Alfonso VI of Castile enters the Islamic city of Toledo, Spain, and invites French knights to settle the central plateau of Spain. ألفونسو السادس ملك قشتالة يدخل مدينة طليطلة المسلمة ويدعو الفرسان الفرنسيين إلى الاستيطان في هضبة إسبانيا الوسطى.
In the 15th century, Castile entered into a race of exploration with Portugal, the country that inaugurated the European Age of Discovery. وفي القرن الخامس عشر دخلت قشتالة في سباق الكشف عن أراضي جديدة مع البرتغال، وهو البلد الذي افتتح العصر الأوروبي للاكتشاف.
It continued under that name until incorporation into the Kingdom of Castile in 1230, after Ferdinand III became joint king of the two kingdoms. وتحت هذا الاسم حتى أدمجت مع مملكة قشتالة في 1230، بعد أن أصبح فرناندو الثالث ملك مشترك للممالك الإثنين.
Lucas erroneously names the Christian leaders as Vermudo II of León (died 999) and García Fernández of Castile (died 995). أخطأ لوقا عندما حدد أسماء القادة المسيحيين، كبرمودو الثاني ملك ليون (المتوفي عام 999 م) وغارسيا فرنانديث كونت قشتالة (المتوفي عام 995 م).
It was the outbreak of an epidemic in his ranks that forced John I of Castile to raise the siege on September 3 and retreat to Castile. كان اندلاع وباء في صفوفه التي أجبرت جون الأول من قشتالة لرفع الحصار في 3 أيلول وتراجع إلى قشتالة.