Recent articles in Nanotechnology and in other journals have begun to suggest that the shape of the quantum dot may be a factor in the coloration as well, but as yet not enough information is available. كما شرعت المقالات الحديثة في مجال تقانة الصغائر والدوريات الأخرى في افتراض أن شكل النقطة الكمومية قد يمثل عاملاً في تحديد اللون كذلك، إلا أنه لا يتوافر مزيداً من المعلومات عن تلك النقطة حالياً.
There were also slight coloration changes between males in Massachusetts (a “warm leathery tone”) and males in South Dakota (a “chestnut brown” color), indicating potential genetic differences between the two populations, which are separated by unsuitable habitat and by a distance of 2000 miles (3218.688 km). كما كانت هناك تغيرات طفيفة في التلوين بين الذكور في ماساتشوستس ("طبقة جلدية دافئة") والذكور في داكوتا الجنوبية (لون "الكستناء البني")، مما يشير إلى الاختلافات الجينية المحتملة بين المجموعتين، والتي تفصلها الموائل غير المناسبة مسافة 2000 ميل (3218.688 كم).
The interaction of genetic, hormonal, and environmental factors on skin coloration with age is still not adequately understood, but it is known that men are at their darkest baseline skin color around the age of 30, without considering the effects of tanning. تفاعل الوراثية والهرمونية، والعوامل البيئية على تلوين الجلد مع التقدم في السن , لا تزال غير مفهومه بشكل كافي , ولكن من المعروف أن الرجال في عمر الثلاثين يصبح أساس لون بشرتهم غامق وذلك من دون النظر لأثار تصبغ لون الجلد تعاني النساء في هذا العمر من سواد بعض المناطق من الجلد.