New impositions of this kind were imposed by Elizabeth I on currants and tobacco (1601) and extended by King James I to most imports (1608) after a favourable ruling in Bates' Case (1606). وقد قامت الملكة إليزابث الأولى بفرض ضرائب جديدة عام 1601 على الدخان ، ثم عممها الملك جيمس الأول عام 1608 على معظم الواردات على إثر قضية للتاجر جون بيتس.
In 1589 the College granted him leave after Elizabeth I requested that he carry out navigational studies with a raiding expedition organised by the Earl of Cumberland to the Azores to capture Spanish galleons. وفي 1589 أعطي منحة من الكلية لمغادرة البلاد بعدما قامت إليزابيث الأولى بطلبه لإجراء دراسات الملاحية مع حملة مداهمة نظمتها إيرل من كمبرلاند إلى جزر الأزور لالتقاط جاليون الاسبانيون .
When Elizabeth I succeeded her half-sister Mary as Queen of England in 1558, her accession was disputed due to the questioned legitimacy of the marriage of the Queen's parents – Henry VIII and Anne Boleyn. عندما خلفت إليزابيث الأولى أختها غير الشقيقة ماري الأولى على عرش إنجلترا عام 1558، كانت اعتلائها للعرش محط خلاف بسبب التشكيك بشرعية زواج أهل إليزابيث (هنري الثامن وآن بولين).
Because Elizabeth I of England was never queen of Scotland, some nationalists maintained when Elizabeth II came to the British throne in 1952 that in Scotland she should be styled "Elizabeth I". لأن ملكة إليزابيث الأولى من إنجلترا لم تكن ملكة إسكتلندا، إلا أن بعض القوميين حافظوا عندما جاءت إليزابيث الثانية إلى العرش البريطاني في عام 1952 أن في إسكتلندا يجب أن تكون على غرار "إليزابيث الأولى".
John Dee went so far as to assert that Brutus of Troy and King Arthur as well as Madoc had conquered lands in the Americas and therefore their heir Elizabeth I of England had a priority claim there. كما مضى جون دي أبعد في زعمه بأن قال أن بروتوس الطروادي والملك آرثر قاما بغزو الأراضي في الأمريكتين، وبالتالي فإن وريثتهم إليزابيث الأولى من إنكلترا لها حق بالأرض.
Elizabeth I was crowned by the Bishop of Carlisle (to whose see is attached no special precedence) because the senior prelates were "either dead, too old and infirm, unacceptable to the queen, or unwilling to serve". كما أجرى أسقف كارلايل مراسيم تتويج إليزابيث الأولى (لم تول له الأسقفية أسبقية خاصة) وإنما فعل ذلك؛ لأن كبار الأساقفة كانوا" إما متوفيين، أو كبار جدًا في السن وعجزة، أو غير راغبين في إجراء المراسم".
Translations into the vernacular were done by famous notables, including King Alfred (Old English), Jean de Meun (Old French), Geoffrey Chaucer (Middle English), Queen Elizabeth I (Early Modern English), and Notker Labeo (Old High German). تم ترجمتها إلى العامية من قبل الشخصيات الشهيرة، بما في ذلك الملك ألفريد من (الإنجليزية القديمة) وجان دي ميون من (الفرنسية القديمة) وجيفري تشوسر من (الإنجليزية الوسطى) والملكة إليزابيث الأولى من(الإنجليزية الحديثة المبكرة) و نوتر لابيو من(الألمانية العتيقة).