She has written many books on the subject of women in Islam, paying particular attention to the practice of female genital mutilation in her society. كتبت العديد من الكتب عن المرأة في الإسلام ، أشتهرت بمحاربتها لظاهرة الختان.
In some communities, there is a traditional belief that female genital mutilation is a necessity to prevent a girl from becoming sexually promiscuous. في بعض المجتمعات، يوجد إيمان تقليدي أن ختان الإناث ضرورة لمنع الفتيات من أن يصبحن فاسقات جنسيًا.
Brooks advocates against female genital mutilation and honor killings, and Shelley stated that during this activism the author is "most effective". تدافع (بروكس) ضد تشويه الأعضاء التناسلية للنساء والقتل الشرفي,و ذكر (شيلي) أن خلال هذا النشاط الكاتب يكون «الأكثر فاعلية».
Problems with the birth canal include a narrow vagina and perineum which may be due to female genital mutilation or tumors. مشاكل قناة الولادة تشمل تضيق المهبل والعجان والذي قد يكون راجعاً إلى تشوه في الأعضاء التناسلية للإناث أو الأورام.
Dowry death is considered one of the many categories of violence against women, alongside rape, bride burning, eve teasing, female genital mutilation and acid throwing. وتعتبر الوفاة بسبب المهر إحدى فئات العنف العديدة ضد المرأة، إلى جانب الاغتصاب، و حرق العروس، ورمي الحمض.
This was superseded by the Female Genital Mutilation Act 2003, and (in Scotland) by the Prohibition of Female Genital Mutilation (Scotland) Act 2005. وقد حل محله قانون تشويه الأعضاء التناسلية للإناث لعام 2003، و (في اسكتلندا) بموجب قانون حظر تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (اسكتلندا) لعام 2005.
This was superseded by the Female Genital Mutilation Act 2003, and (in Scotland) by the Prohibition of Female Genital Mutilation (Scotland) Act 2005. وقد حل محله قانون تشويه الأعضاء التناسلية للإناث لعام 2003، و (في اسكتلندا) بموجب قانون حظر تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (اسكتلندا) لعام 2005.
Hussein worked for African Well Women Clinic in Waltham Forest where she worked closely with female genital mutilation (FGM) survivors from the UK. عملت حسين في عيادة النساء الأفريقيات في غابة والتهام حيث عملت عن كثب مع الناجيات من تشويه الأعضاء التناسلية الأنثوية من المملكة المتحدة .
She is a member of the Strategic Advisory Group of The Girl Generation, the Africa-led movement to end female genital mutilation in one generation. تعمل ثريا أيضا مع منظمة "جيل الفتاة" كعضو في الفريق الاستشاري الاستراتيجي، وهي حركة تقودها إفريقيا لإنهاء ختان الإناث وتشويه الأعضاء التناسلية للأنثى.
As a result of the country's political instability she returned to the UK, and began her research into female genital mutilation (FGM). وقانت بإنشاء عيادة طوارئ خاصة بها وبسبب عدم الاستقرار السياسي في بلادها رجعت إلى المملكة المتحدة مرة أخرى، وبدأت في عمل بحثها في ختان الإناث.