However at the time when massive retaliation became policy, there was no MAD, because the Soviet Union lacked a second strike capability throughout the 1950s. يعمل الانتقام الواسع على نفس المبادئ مثل التدمير المتبادل المؤكد لكن في الوقت الذي أصبح فيه الانتقام الضخم سياسة لم يكن هناك أي حركة لأن الاتحاد السوفياتي كان يفتقر إلى قدرة الضربة الثانية طوال الخمسينيات.
Under fail-deadly nuclear deterrence, policies and procedures controlling the retaliatory strike authorize launch even if the existing command and control structure has already been neutralized by a first strike. العملية الفاشلة المميتة هي مثال على إستراتيجية الضربة الثانية حيث إن السياسات والإجراءات التي تتحكم في الضربة الانتقامية تخول الإطلاق حتى إذا تم بالفعل تحييد هيكل القيادة والسيطرة الحالي من خلال الضربة الأولى.
Reciprocal second-strike capabilities usually cause a mutual assured destruction defence strategy, though one side may have a lower level minimal deterrence response. إن امتلاك قدرة الضربة الثانية للتصدى لتهديد نووي من الدرجة الأولى يمكنه دعم إستراتيجية نووية لا تستخدم أولاً وعادة ما تتسبب قدرات الضربة الثانية في استراتيجية الدفاع دمار متبادل مؤكد على الرغم من أن أحد الأطراف قد يكون لديه استجابة ردع أدنى.
Reciprocal second-strike capabilities usually cause a mutual assured destruction defence strategy, though one side may have a lower level minimal deterrence response. إن امتلاك قدرة الضربة الثانية للتصدى لتهديد نووي من الدرجة الأولى يمكنه دعم إستراتيجية نووية لا تستخدم أولاً وعادة ما تتسبب قدرات الضربة الثانية في استراتيجية الدفاع دمار متبادل مؤكد على الرغم من أن أحد الأطراف قد يكون لديه استجابة ردع أدنى.
In particular, nuclear weapons are said to have induced stability during the Cold War, when both the US and the USSR possessed mutual second strike retaliation capability, eliminating the possibility of nuclear victory for either side. على وجه الخصوص يقال إن الأسلحة النووية قد أدت إلى الاستقرار خلال الحرب الباردة عندما كان لدى كل من الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي الضربة الثانية على الانتقام مما أدى إلى القضاء على إمكانية تحقيق نصر نووي لأي من الجانبين.
Clark described the second hit as an "uncanny accident" in which the train had continued moving into the target area, obscured by dust and smoke from the first strike, stating that the pilot allegedly had had less than one second to react. ووصف كلارك هذه الضربة الثانية بأنها "حادث غريب"؛ إذ ظل القطار يتحرك نحو المنطقة المستهدَفة محاطًا بالدخان والأتربة الناجمة عن الضربة الأولى، مشيرًا إلى أن الطيار كان أمامه أقل من ثانية واحدة لرد الفعل.