نظام التصنيف

• They opted to hold back on including competitive mode at release, and later redeveloped the mode to use the 100-point ranking system to meet these issues while continuing to look for other ways to improve the ranking system.
  اختاروا الامتناع عن ضم الطور التنافسي إلى اللعبة عند صدورها ولاحقًا أعادوا تطوير الطور بحيث استخدم نظام التصنيف المكون من 100 نقطة لمواجهة هذه المشاكل بينما يستمرون في البحث عن طرق أخرى لتحسين نظام التصنيف.
• The first two digits designate the largest business sector, the third digit designates the subsector, the fourth digit designates the industry group, the fifth digit designates the NAICS industries, and the sixth digit designates the national industries.
  يمثل أول رقمين القطاع التجاري الأكبر، أما الرقم الثالث فيشير إلى القطاع الفرعي، والرابع يشير إلى المجموعة الصناعية، بينما يمثل الرقم الخامس صناعات نظام التصنيف الصناعي في أمريكا الشمالية، أما الرقم السادس فيشير إلى الصناعات الوطنية.
• One of the changes that was introduced when the ranking system was revised in 1999 was dubbed the "scaling up", where the points on offer for a match were roughly multiplied by ten, with the addition of more factors.
  أحد التغييرات التي تم إدخالها عندما تم تعديل نظام التصنيف في عام 1999 كان يطلق عليه اسم "توسيع النطاق" ، حيث تم ضرب النقاط المعروضة في المباراة تقريبًا بعشرة ، مع إضافة المزيد من العوامل.
• Thus, if a particular way of categorizing information does, indeed, "provide maximum information with the least cognitive effort", it can only do so because the structure of that particular system of categories corresponds with the perceived structure of the real world.
  وبالتالي إذا تمكنّا من تصنيف المعلومات بدقة، "بتوفير أكبر قدر من المعلومات بأقل مجهود إدراكيّ"، فلن نتمكن من فعل ذلك إلا بسبب أن نظام التصنيف الذي اتبعناه يتوافق مع التركيب المُتصوَّر عن العالم الواقعيّ.
• There is a significant scientific debate about the relative validity of a "categorical" versus a "dimensional" approach to classification, as well as significant controversy about the role of science and values in classification schemes and the professional, legal and social uses to which they are put.
  وهناك جدل علمي كبير حول الصحة نظام التصنيف "التصنيفي" في مقابل "البُعدي"، وأيضًا جدل حول دور العلم والقيم في مخططات التصنيف والاستخدامات المهنية والقانونية والاجتماعية التي وضعت من أجلها.
• The trio were influenced by the classification system and diagnostic principles of German psychiatrist Emil Kraepelin, and more recently by a textbook Clinical Psychiatry by British psychiatrists, principally Willy Mayer-Gross who had previously worked in Germany at the same institute as Kraepelin.
  تأثر الثلاثي بنظام التصنيف والمبادئ التشخيصية للطبيب النفسي الألماني إميل كريبيلين، الذي نشر مؤخرًا كتابًا علم النفس السريري من قبل الأطباء النفسيين البريطانيين، وبشكل رئيسي ويلي ماير-غروس الذي كان يعمل سابقًا في ألمانيا في نفس معهد كريبلين.