Around 60 former fighters of Liwa Owais al-Qorani who joined al-Qaeda's al-Nusra Front fled to Germany in late 2014. حوالي 60 من مقاتلي لواء أويس القرني السابقين الذين انضموا إلى جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة فروا إلى ألمانيا في أواخر عام 2014.
It is initially attributed to ISIL militants, though other reports claim that only the al-Nusra Front is responsible. وتم توجيه الاتهام في البداية إلى مقاتلين من تنظيم داعش، على الرغم من أن تقارير أخرى رجحت أن تكون جبهة النصرة وحدها هي المسؤولة.
Conflicting reports stated that the al-Nusra Front captured a member of the Southern Tawhid Brigade and threw a grenade at the latter group's headquarters. وذكرت تقارير متضاربة أن جبهة النصرة اعتقلت أحد أفراد لواء توحيد الجنوب وألقت قنبلة يدوية على مقر الجماعة الأخيرة.
Despite this, clashes erupted between the two groups and Hassan Ashtar was beheaded by the al-Nusra Front in Rastan on 20 December 2014. على الرغم من ذلك، اندلعت مصادمات بين المجموعتين وقامت جبهة النصرة في الرستن بقطع رأس حسن الأشتر في 20 ديسمبر 2014.
They ended up giving up much of their weaponry and ammunition to the al-Nusra Front in order to secure passage farther into Syria. انتهى الأمر من خلال تخلي الفرقة على الكثير من أسلحتها لِصالح جبهة النصرة من أجل تأمين مرور أبعد إلى داخل سوريا.
In mid-2015 the group renewed cooperation with the al-Nusra Front as part of the Army of Conquest during the northwestern Syria offensive (April–June 2015). في منتصف عام 2015، جددت الجماعة التعاون مع جبهة النصرة كجزء من جيش الفتح خلال هجوم شمال غرب سوريا (أبريل–يونيو 2015).
The commander of the FSA 13th Division stated that coordinating with other groups such as al-Nusra Front did not mean they were aligned with them. وذكر قائد الفرقة الثالثة عشرة للجيش السوري الحر أن التنسيق مع جماعات أخرى مثل جبهة النصرة لا يعني أنها تتماشى معها.
On 8 December, it was reported that members of the jihadist Al-Nusra Front had recently captured a Saudi-owned toxic chemicals plant outside of Aleppo. في 8 ديسمبر، أفيد بأن أعضاء من جبهة النصرة الجهادية قد استولوا مؤخرا على منشأة للمواد الكيميائية السامة مملوكة للسعودية خارج حلب.
The Al-Nusra Front however denied responsibility, saying the video was a fake and that any information regarding their operations would be announced through Jihadi forums. غير أن جبهة النصرة نفت مسؤوليتها قائلة إن الفيديو كان مزيفا وأن أية معلومات تتعلق بعملياتها ستعلن عن طريق المنتديات الجهادية.
According to the information from residents, Al-Qaeda linked jihadist Al-Nusra Front had been based in the mountains near the Safir hotel since March 2013. وفقا للمعلومات الواردة من السكان فإن تنظيم القاعدة المرتبط بجبهة النصرة الجهادية كان مقره في الجبال بالقرب من فندق السفير منذ مارس 2013.