Pirenne was a close friend of German historian Karl Lamprecht (1856–1915), until they broke during the war when Lamprecht headed a mission to invite Belgians to collaborate with Germany's long-term goals. برن كان صديقا حميما لمؤرخ الألماني كارل لامبريشت (1856-1915)، حتى انسحبوا خلال الحرب عندما لامبريشت ترأس بعثة دعوة البلجيكيين للتعاون مع الأهداف الطويلة الأجل في ألمانيا.
Belgium has frequently been officially referred to as one of the most gay friendly countries in the world, with recent polls indicating that the majority of Belgians support same-sex marriage and adoption rights. كثيرا ما يشار إلى بلجيكا رسميا باعتبارها واحدة من أكثر الدول الصديقة للمثليين جنسيا في العالم، مع إشارة استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن غالبية البلجيكيين يدعمون زواج المثليين وتبنيهم للأطفال.
A 2008 survey by Delta Lloyd Life found that 76% of Belgians supported same-sex marriage and 46% of Belgians thought that same-sex couples could raise children just as well as opposite-sex couples. وقد وجد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "دلتا لويد لايف" عام 2008 أن 76% من البلجيكيين يؤيدون زواج المثليين و 46% من البلجيكيين يعتقدون أن الأزواج المثلية يمكن أن تربي الأطفال كما يربيهم الأزواج المغايرون.
A 2008 survey by Delta Lloyd Life found that 76% of Belgians supported same-sex marriage and 46% of Belgians thought that same-sex couples could raise children just as well as opposite-sex couples. وقد وجد استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "دلتا لويد لايف" عام 2008 أن 76% من البلجيكيين يؤيدون زواج المثليين و 46% من البلجيكيين يعتقدون أن الأزواج المثلية يمكن أن تربي الأطفال كما يربيهم الأزواج المغايرون.
The 2007 law concerning transgender identity grants Belgians the right to change their legal gender, under the conditions that the person has a "constant and irreversible inner conviction to belong to the sex opposite to that mentioned in the birth certificate" and that "the physical body is adapted to the opposite sex as far as possible and justified from a medical point of view". يمنح قانون عام 2007 المتعلق بالتحول الجنسي البلجيكيين الحق في تغيير جنسهم القانوني، بشرط أن يكون لدى الشخص "قناعة داخلية ثابتة لا رجعة فيها" بأنه ينتمي فيها إلى الجنس المعاكس لتلك المذكورة في شهادة الميلاد "وأن" يتم تكييف الجسم الفيزيائي للشخص إلى الجنس الآخر قدر الإمكان ويكون ذلك مبررا من وجهة نظر طبية".