Nature has since rejected the Britannica response, stating that any errors on the part of its reviewers were not biased in favor of either encyclopedia, that in some cases it used excerpts of articles from both encyclopedias, and that Britannica did not share particular concerns with Nature before publishing its "open letter" rebuttal. ومنذ ذلك الحين رفضت مجلة نيتشر ردة فعل موسوعة بريتانيكا، مشيرة إلى أن أي أخطاء من جانب المراجعين لم تكن متحيزة لصالح أي من الموسوعات، والتي استخدمت في بعض الحالات مقتطفات من المقالات من كلا الموسوعتين، وأن موسوعة بريتانيكا لم تناقش بشكل خاص الموضوعات التي ناقشتها مجلة نيتشر قبل أن تبدأ دراستها النقدية.
Seife pointed out that while Wikipedia, by some standards, could be described as "roughly as accurate" as traditional publications, and is more up to date, "there's a difference between the kind of error one would find in Wikipedia and what one would in Britannica or Collier's or even in the now-defunct Microsoft Encarta encyclopedia ... the majority of hoaxes on Wikipedia could never have appeared in the old-fashioned encyclopedias." أشار سيف إلى أنه في حين يمكن وصف ويكيبيديا من خلال بعض المعايير بأنها دقيقة إلى حد ما مثل المنشورات التقليدية، إلا أنه يوجد اختلاف بين نوع الخطأ الذي يمكن للمرء العثور عليه في ويكيبيديا وما يمكن أن يُعثر عليه في موسوعة بريتانيكا أو كوليير أو حتى في موسوعة مايكروسوفت إنكارتا البائدة الآن
In the words of the Encyclopædia Britannica Eleventh Edition, the dictionary had "proved of inestimable service in elucidating the private annals of the British", providing not only concise lives of the notable deceased, but additionally lists of sources which were invaluable to researchers in a period when few libraries or collections of manuscripts had published catalogues or indices, and the production of indices to periodical literatures was just beginning. في محتوى طبعة 1911 ذكر في موسوعة بريتانيكا, ان القاموس قد "وضح سجلات أحداث البريطانيين الخاصة", بتوفير أكثر من مجرد ملخص عن حياة النبلاء المتوفين, بل مضافاً لها قوائم من المصادر التي لا تقدر بثمن بالنسبة للباحثين في وقت كانت فيه المكتبات ومجاميع النصوص قد نشرت فهارس ومؤشرات, وانتاج المؤشرات للأدباء المعاصرين كانت لا تزال في بدايتها.