Majlis has been showing disregard for wildlife by passing laws and regulations such as the act that lets the Ministry of Industries and Mines (Iran) exploit mines without the involvement of the Department of Environment (Iran), and by approving large national development projects without demanding comprehensive study of their impact on wildlife habitats. وقد أبدى المجلس تجاهله للحياة البرية من خلال تمرير القوانين واللوائح مثل القانون الذي يسمح لوزارة الصناعات والمناجم في إيران باستغلال الألغام دون إشراك إدارة البيئة الإيرانية، والموافقة على مشاريع التنمية الوطنية الكبيرة دون المطالبة بدراسة شاملة لتأثيرها على موائل الحياة البرية.
Beginning in the early 1950s under the guidance of C.M. Woodhouse, chief of the British intelligence station in Tehran, Britain's covert operations network had funneled roughly £10,000 per month to the Rashidian brothers (two of Iran's most influential royalists) in the hope of buying off, according to CIA estimates, "the armed forces, the Majlis (Iranian parliament), religious leaders, the press, street gangs, politicians and other influential figures". وقال ستيفن كينزر أنه في بداية أوائل الخمسينات وبتوجيه من وودهاوس مدير المخابرات البريطانية في محطة طهران مولت شبكة العمليات السرية البريطانية حوالي 10،000£ شهريا للإخوة راشديان (اثنان من أشد الملكيين الإيرانين نفوذا) على أمل شرائهما، وأيضا -حسب تقديرات الإستخبارات الأمريكية- القوات المسلحة والمجلس (البرلمان الإيراني) والزعماء الدينيين والصحافة وعصابات الشوارع والسياسيين والشخصيات المؤثرة الأخرى".