King Hassan II of Morocco immediately claimed the area of Western Sahara evacuated by Mauritania (Tiris al-Gharbiya, roughly corresponding to the southern half of Río de Oro), which was unilaterally annexed by Morocco in August 1979. ادعى ملك المغرب الحسن الثاني على الفور أن أراضي الصحراء الغربية التي كانت تحكمها موريتانيا وغادرتها (التيريس الغربية، وهو اسم يطلق على النصف الجنوبي من وادي الذهب)، قد ضمها المغرب من جانب واحد في أغسطس 1979.
After attempting in vain to gain backing from several Arab governments, including both Algeria and Morocco, but only drawing faint notices of support from Libya and Mauritania, the movement eventually relocated to Spanish-controlled Western Sahara to start an armed rebellion. بعد محاولة عقيمة لنيل الدعم من عدد من الحكومات العربية، بما في ذلك كل من الجزائر والمغرب، لكنها تلقت دعما صغيرًا فقط من ليبيا وموريتانيا، انتقلت الحركة إلى الصحراء الغربية لبدأ تمرد مسلح.
Despite Spanish having been used by the Sahrawi people for over a century, the Cervantes Institute does not provide support or Spanish-language education to Sahrawis in Western Sahara and the Sahrawi refugee camps in Algeria. على الرغم من أنها قد استخدمت الإسبانية من قبل الشعب الصحراوي لأكثر من قرن بسبب تاريخ الصحراء الغربية مستعمرة أسبانية سابقة ، ومعهد سرفانتس و نفى الدعم والتعليم باللغة الأسبانية للصحراويين في الصحراء الغربية ومخيمات اللاجئين الصحراويين في الجزائر.
The Moroccan army stationed a number of troops roughly the same size as the entire Sahrawi population to defend the wall, enclosing the Southern Provinces, the economically useful parts of Western Sahara (Bou Craa, El-Aaiun, Smara etc.). كان يساوي عدد قوات الجيش المغربي المتمركزة في المنطقة تقريبا عدد السكان الصحراويين للدفاع عن الجدار الموجود في الأقاليم الجنوبية، وقد كان هذا الأخير مفيدا اقتصاديا لبعض الأجزاء من الصحراء الغربية (بوكراع، العيون، السمارة وما إلى ذلك).
The second version (informally known as Baker II) envisioned Saharan self-rule under a Western Sahara Authority for a period of five years, with a referendum on independence to follow. الإصدار الثاني من مشروع القرار (سُمي بشكل غير رسمي باسم خطة بيكر الثانية) فقد اقترح على الصحراويين الحكم الذاتي تحت سلطة الصحراء الغربية لمدة خمس سنوات ثم القيام بعد ذلك باستفتاء لمعرفة ما إذا كان سيبقى الأمر كما هو عليه أم ستنضم المنطقة للملكة المغربية.
The relationship between two countries is often characterized as friendly, although there were several political standoffs between two countries in the past like the Western Sahara War, which Mauritania and Morocco together invaded the region, while Algeria opposed it and supported the Polisario Front. غالباً ما توصف العلاقة بين البلدين بأنها صديقة، رغم وجود عدة مواجهات سياسية بين دولتين في الماضي مثل حرب الصحراء الغربية، التي غزت موريتانيا والمغرب المنطقة معاً، في حين عارضت الجزائر ذلك ودعمت جبهة البوليساريو.
In 2011, leaked United States diplomatic cables revealed that the territory is somewhat of an economic burden for Morocco; the Moroccan US$800 million subsidy program to Western Sahara was said to be one of the larger per-capita aid programs in history. كشف تسرب البرقيات الدبلوماسية للولايات المتحدة الأمريكية على أن الإقليم يُشكل إلى حد ما عبئا اقتصاديا على المغرب؛ حيث قدمت المملكة 800 مليون دولار أمريكي لبرنامج الدعم في الصحراء الغربية لتكون بذلك واحدة من أكبر برامج المساعدات في التاريخ.
A significant number of post-1945 occupations have lasted more than two decades such as the occupations of Namibia by South Africa and of East Timor by Indonesia as well as the ongoing occupations of Northern Cyprus by Turkey and of Western Sahara by Morocco. استمرت الكثير من حالات الاحتلال بعد عام 1945م، على مدى أكثر من عقدين من الزمن، مثل احتلال جنوب أفريقيا لناميبيا، واحتلال إندونيسيا لتيمور الشرقية، فضلاً عن الاحتلال المستمرّ لشمال قبرص من قبل تركيا، والصحراء الغربية من قبل المغرب.