تشيكرز بالانجليزي

• chequers

• "جيفري تشيكرز" بالانجليزي    jeffrey checkes
• "يرزي كراوتشيك" بالانجليزي    jerzy krawczyk
• "هاند شيكرز" بالانجليزي    hand shakers
• "تشارلز فيكرز" بالانجليزي    charles vickers (footballer)
• "تشيت بيكر" بالانجليزي    chet baker
• "تشيس بيكر" بالانجليزي    chase baker
• "ريتشي بيكر" بالانجليزي    richie baker (english footballer)
• "كريس تشيك" بالانجليزي    chris cheek
• "فيكرز" بالانجليزي    vickers
• "أرتور يندرزيتشيك" بالانجليزي    artur jędrzejczyk
• "ذا تشيميكال براذرز" بالانجليزي    the chemical brothers
• "غل مرز نيك (أختاتشي محالي)" بالانجليزي    gol marzanik
• "مبارزون تشيكيون" بالانجليزي    czech fencers
• "مبارزون ذكور تشيكيون" بالانجليزي    czech male fencers
• "تشيب بيكرينغ" بالانجليزي    chip pickering
• "ساتشيا فيكري" بالانجليزي    sachia vickery
• "عسكرية التشيك" بالانجليزي    military of the czech republic
• "كرة يد في التشيك" بالانجليزي    handball in the czech republic
• "كرونة تشيكية" بالانجليزي    czech republic koruna  czech republic korunas
• "ميتشيل بيكر" بالانجليزي    mitchell baker
• "نظرية تشيكرنك" بالانجليزي    chickering's theory of identity development
• "مبارزة سيف الشيش في التشيك" بالانجليزي    fencing in the czech republic
• "شيرزودبيك كريموف" بالانجليزي    sherzod karimov
• "كرزيستوف أدامشيك" بالانجليزي    krzysztof adamczyk
• "تشيكايوكي موتشيدزكي" بالانجليزي    chikayuki mochizuki
• "تشيكاو أوتسكا" بالانجليزي    chikao ohtsuka

• You ever beat Nick in a checkers match? Nope.
  هل سبق لك أن فزت على "نك" بلعبة التشيكرز؟
• Chequers, Calais English Occupied France.
  تشيكرز ، كاليه مدينة فرنسية محتلة من الإنجليز
• Checkers is all we did.
  تشيكرز" هي كلّ ما نفعله"
• Checkers is all we did.
  تشيكرز" هي كلّ ما نفعله"
• Eden suffered another fever at Chequers over Christmas, but was still talking of going on an official trip to the USSR in April 1957, wanting a full inquiry into the Crabb affair and badgering Lord Hailsham (First Lord of the Admiralty) about the £6m being spent on oil storage at Malta.
  عانى إيدن من حمى أخرى في تشيكرز خلال عيد الميلاد، لكنه كان لا يزال يتحدث عن الذهاب في رحلة رسمية إلى الاتحاد السوفييتي في أبريل 1957، يريد تحقيقاً كاملاً في قضية كراب وكان غاضباً للورد هيلشام (لورد الأميرالية) حول نفق 6£ مليون على تخزين النفط في مالطا.