During the early 20th century, Alice Paul and Lucy Burns, NAWSA members, began employing militant techniques (e.g. picketing the White House during World War I) to fight for women's suffrage. بإدارتها" أثناء بدايات القرن العشرين، بدأت الناشطة النسوية أليس بول ولوسي بيرنز، عضوات الجمعية الوطنية، توظيف تقنيات قتالية، كالاعتصام أما البيت الأبيض أثناء الحرب العالمية الأولى، كنضال من أجل الحصول على الحق بالاقتراع.
While in London, Paul also met Lucy Burns, a fellow American activist who would become an important ally for the duration of the suffrage fight, first in England, then in the United States. بينما كانت في لندن، قابلت بول لوسي بيرنز وهي ناشطة أمريكية صديقة والتي ستصبح حليفة هامة طوال فترة الكفاح من أجل حق المرأة في التصويت في إنجلترا ولاحقا في الولايات المتحدة.
Paul initiated, and along with Lucy Burns and others, strategized events such as the Woman Suffrage Procession and the Silent Sentinels, which were part of the successful campaign that resulted in the amendment's passage in 1920. أطلفت بول –بمساعدة لوسي بيرنز- حملات استراتيجية مثل عملية حق المرأة في التصويت وعملية الحراس الصامت، واللتان كانتا جزءا من الحملة الناجحة التي أدت إلى عملية تعديل الدستور في 1920.