Counteradvertising is often seen informally on controversial topics like smoking. وغالبًا ما نجد مكافحة الدعاية في الموضوعات الخلافية مثل التدخين بشكل غير رسمي.
Some stations did still support counteradvertising, and the issue was often found in the courts. ورغم ذلك، لا تزال بعض المحطات تؤيد مكافحة الدعاية وكثيرًا ما توجد قضايا لهذا الشأن في المحاكم.
The momentum of counteradvertising was decreasingly significantly by 1976, because broadcasters and advertisers combated the issue. وانخفضت القوة الدافعة لمكافحة الدعاية بصورة كبيرة في عام 1976، وذلك لأن المذيعين والمعلنين عارضوا هذه القضية.
The FCC did not openly accept this suggestion, however, several counteradvertising spots were produced in the 1970s. ولكن لم تقبل هيئة الاتصالات الفيدرالية هذا الاقتراح علانية، ومع ذلك، تم إنتاج العديد من إعلانات مكافحة الدعاية في السبعينيات من القرن العشرين.
In Uganda, since the World No Tobacco Day is the one day that the media is obligated to publicize tobacco control issues, the British American Tobacco company uses the eve of the day to administer counter-publicity. في أوغندا، وحيث أن "يوم عالم بلا تدخين" هو اليوم الوحيد الذي تجبر فيه وسائل الإعلام على نشر قضايا تخص موضوع السيطرة على التبغ، شركة التبغ البريطانية الأميركية تستخدم مساء ذلك اليوم في إدارة مكافحة الدعاية.
In Uganda, since the World No Tobacco Day is the one day that the media is obligated to publicize tobacco control issues, the British American Tobacco company uses the eve of the day to administer counter-publicity. في أوغندا، وحيث أن "يوم عالم بلا تدخين" هو اليوم الوحيد الذي تجبر فيه وسائل الإعلام على نشر قضايا تخص موضوع السيطرة على التبغ، شركة التبغ البريطانية الأميركية تستخدم مساء ذلك اليوم في إدارة مكافحة الدعاية.
After forty days of detention, the local government charged him with what it termed "anti-national activity of a citizen abroad”, "subversive or anti-national propaganda" and "continuing offence" in response to a comment he had made while in the UAE criticizing a trip to China by President Ahmed Mahamoud Silanyo of Somaliland. بعد أربعين يوما من الاحتجاز؛ وجهت إليه الحكومة المحلية تهمة تُعرف باسم "مكافحة النشاط الوطني من مواطن في الخارج" بالإضافة إلى تهم أخرى من قبيل "التخريب ومكافحة الدعاية الوطنية" جنبا إلى جنب مع "الجريمة المستمرة" وذلك ردا على تعليق كان قد أدلى به عندما كان مُحتجزا لدى دولة الإمارات العربية المتحدة حيث انتقد رحلة إلى الصين قامَ بها الرئيس الصومالي أحمد محمد محمود سيلانيو.
جوال إصدار