انتصابي أمثلة على

• ربما لا يمكنني أن أتحكم بانتصابي حين تكونين موجودة، لكن ذلك لا يعني أنني أريدك.
• فيما يحتوي الإحليل الإسفنجي الذي يُفترض أنه بقعة جي أيضاً، يحتوي نهايات عصبية حسية ونسيج ناعظ (انتصابي).
• بالطبع.نحن يجب ان ننتظر حول نصف ساعة .لنعطي الفرصة لدواء انتصابي للتغلب على دواء اكتئابي
• هؤلاء هم مرضاي اللذين ثبتوا فى المرحله الشرجيه من تكوينهم الانتصابي غالبا ما يأتون بتفاصيل مثيره
• خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم الانتصابي يزيد مع زيادة العمر، حيث وُجد بأن نسبة المُصابين به تبلغ 16,3% من بين كبار السن المُصابين بارتفاع ضغط الدم.
• يمكن تأكيد انخفاض ضغط الدم الانتصابي من خلال قياس ضغط دم الشخص بعد الاستلقاء لمدة 5 دقائق ، ثم بعد دقيقة واحدة من الوقوف ، و 3 دقائق بعد الوقوف.
• الآلية الدقيقة لارتفاع ضغط الدم الانتصابي لاتزال غير واضحة، و لكن يُعتقد بأن نشاطات ألفا-الأدرينالية ربما تكون هي الآلية الفسيولوجية المرضية المسؤولة عن ارتفاع الدم الانتصابي عند كبار السن المصابين بارتفاع ضغط الدم.
• الآلية الدقيقة لارتفاع ضغط الدم الانتصابي لاتزال غير واضحة، و لكن يُعتقد بأن نشاطات ألفا-الأدرينالية ربما تكون هي الآلية الفسيولوجية المرضية المسؤولة عن ارتفاع الدم الانتصابي عند كبار السن المصابين بارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع ضغط الدم الانتصابي الانبساطي هي حالة، بحيث يرتفع ضغط الدم الانبساطي إلى 98 ملم زئبقي أو أكثر نتيجة للوقوف؛ مع ذلك، هذا التعريف في الوقت الحالي يفتقد الإجماع الطبي عليه و هو بالتالي مُعرّض للتغيير.
• استنتجت مراجعة أجريت عام 2015 من قبل لجنة تقييم مخاطر الأدوية التابعة لوكالة الأدوية الأوروبية، أن الأدلة لا تدعم فكرة أن تطعيم فيروس الورم الحليمي البشري يسبب متلازمة الألم الناحي المركب أو متلازمة تسارع معدل ضربات القلب الموضعي الانتصابي.
• استنتجت مراجعة أجريت عام 2015 من قبل لجنة تقييم مخاطر الأدوية التابعة لوكالة الأدوية الأوروبية، أن الأدلة لا تدعم فكرة أن تطعيم فيروس الورم الحليمي البشري يسبب متلازمة الألم الناحي المركب أو متلازمة تسارع معدل ضربات القلب الموضعي الانتصابي.
• على أية حال، كنت مستلق على السرير في انتظاره وبعد حوالي 10 دقائق على هذه الحال أصبح الأمر كـ، بدأت أفقد انتصابي لأن الملل بدأ يصيبني
• لا يوجد أي علاج رسمي يُنصَح به في الوقت الراهن لارتفاع ضغط الدم الانتصابي كما أن الحالة لا تزال معروفة بشكل بسيط , و ربما كان ذلك لأسباب عديدة، و بالتالي العلاج لأولئك المُصابين بهذا المرض هو علاج تجريبي و يحتمل الخطأ.
• اِقتُرحت فكرة امتلاك الذكر لأبظر (جمع بظر) عام 1987 من قِبل الباحثة جوزفين لوندس سيفيلي، التي أسَّست لنظرية كون الجسمين الكهفيّين عند الذكر (زوج من المناطق شبه الإسفنجيّة من الأنسجة الانتصابيّة التي تحتوي على معظم دم القضيب خلال انتصابه) هي المناظر الحقيقيّ للبظر.