دخان التبغ أمثلة على

• أيضا، أظهر دخان التبغ البيئي، أو التدخين السلبي، آثارًا صحية ضارة على الناس من جميع الأعمار.
• ويحدث ذلك عند التعرض لدخان التبغ الذي ينفذ إلى أية بيئة، ما يتسبب في استنشاق الموجودين داخل تلك البيئة له.
• بلغت زيادة المخاطر المطلقة المرتبطة بالإصابة بأمراض القلب الناجمة عن دخان التبغ البيئي 2.2%، بينما بلغت المخاطر النسبية 23%.
• الطريقة الوحيدة معينة لتحسين نوعية الهواء الداخلي في ما يتعلق دخان التبغ غير المباشر هو تنفيذ قوانين حظر التدخين الشامل.
• مصادر مشتركة من أول أكسيد الكربون والدخان التبغ ، وذلك باستخدام الوقود الأحفوري، ومعيبة أفران التدفئة المركزية وعوادم السيارات.
• يؤدي التعرض لدخان التبغ لمدة 30 دقيقة إلى التقليل بشكل هائل من سرعة تدفق الدم عبر الشرايين التاجية لدى غير المدخنين الذين لا يعانون من أية مشكلات صحية.
• في الدراستين الاستقصائيتين اللتين أجريتا في عامي 1992 و2000، وافق أكثر من 80% من أفراد العينة على العبارة القائلة بأن دخان التبغ غير المباشر ضار بالصحة.
• يمكن أن تتليف أنسجة الرئة في فئران التجارب من جراء التعرض المستمر لدخان التبغ الثانوي (30 سيجارة يوميًا) على مدى 45 يومًا.
• على سبيل المثال، يشير منتقدو حظر التدخين إلى الدراسات التي ترجح زيادة منافذ التهوية كوسيلة للحد من الملوثات الناجمة عن دخان التبغ وتحسين جودة الهواء.
• في الولايات المتحدة، يبلغ تدخين السجائر والتعرض لدخان التبغ حوالي واحد من كل خمسة، أو ما لا يقل عن 443،000 حالة وفاة مبكرة سنويًا.
• تُجرى هذه الدراسات عادة باستخدام دخان التبغ البيئي المختبري، والتي يُستخدم فيها الدخان الثانوي المكثف، أو الدراسات القائمة على مراقبة إصابة الحيوانات الأليفة بالسرطان.
• خلال أوائل القرن التاسع عشر انخفضت الممارسة في العلاج بدخان التبغ عندما اكتشف أن العامل النشط الرئيسي في دخان التبغ ، النيكوتين، هو مكون كيميائى سام .
• خلال أوائل القرن التاسع عشر انخفضت الممارسة في العلاج بدخان التبغ عندما اكتشف أن العامل النشط الرئيسي في دخان التبغ ، النيكوتين، هو مكون كيميائى سام .
• ظهر مصطلح "الدخان ما بعد الثانوي " في الآونة الأخيرة لتعريف الدخان المتبقي من السيجارة بعد إطفائها وانقشاع دخان التبغ الثانوي من الهواء.
• كما كشفت الدراسات التي أجرتها الوكالة كذلك أن بعض مجموعات الفئران المعرضة لدخان التبغ المباشر، ولكن ليس كلها، تعد أكثر عرضة لتكوين أورام الرئة.
• وتشمل التدابير الأخرى فراشًا ثابتًا منفصلًا عن القائمين على رعايتهم، ولكن على مقربة منهم، وبيئة نوم باردة نسبيًا مع استخدام لهاية، وتجنب التعرض لدخان التبغ.
• وتشمل التدابير الأخرى فراشًا ثابتًا منفصلًا عن القائمين على رعايتهم، ولكن على مقربة منهم، وبيئة نوم باردة نسبيًا مع استخدام لهاية، وتجنب التعرض لدخان التبغ.
• يتزايد دور التدخين السلبي كعامل خطر لسرطان الرئة مما أدى إلى تدخلات سياسية لتقليل التعرض غير المرغوب فيه لغير المدخنين لدخان التبغ لدى الآخرين.
• واستشهد بإسمه في واحدة من أولى الحالات الموثقة عن الإنعاش بدخان التبغ تطبيقها عن طريق المستقيم، من 1746 عندما كانت امرأة تعالج على ما يبدو عانت من حادث غرق.
• ولكن هذا لا يعني بالضرورة أن هذه التدابير غير مجدية في الحد من الضرر، إلا أنها عاجزة عن الوصول بمستوى التعرض إلى دخان التبغ إلى نقطة الصفر تمامًا.