رئيس وزراء إسرائيل أمثلة على

• بعد ترشحه لولاية سابعة في 1993 في عمر 82، خسر أمام مرشح الليكود ورئيس وزراء إسرائيل المستقبلي إيهود أولمرت.
• في 4 تشرين الثاني 1995، اغتيل رئيس وزراء إسرائيل اسحق رابين، في أثناء حضوره اجتماع حاشد في تل أبيب لدعم اتفاق أوسلو للسلام.
• وكان من بين الضيوف الآخرين ليفي أشكول، رئيس وزراء إسرائيل وتيدي كوليك، رئيس بلدية القدس ووولورث بربور، سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل.
• في أثناء المفاوضات، تبع نتانياهو سابقة رئيس وزراء إسرائيل إيهود أولمرت، وجعل الاعتراف بإسرائيل بوصفها دولة يهودية مطلب للسلام.
• في نوفمبر 2001، كان أرييل شارون أول رئيس وزراء إسرائيلي يعلن أن قيام دولة فلسطينية هو الحل للصراع وهدف إدارته.
• وقع الهجوم بعد يوم واحد من لقاء ملك الأردن الحسين بن طلال ورئيس وزراء إسرائيل إسحاق رابين في واشنطن لبحث معاهدة السلام بين الأردن وإسرائيل.
• سنة 2002، غادرت هام بروشر الحزب الديمقراطي الحر بعد خلاف مع يورغين موليمان عن حملته الانتخابية التي تنتقد أرئيل شارون، رئيس وزراء إسرائيل.
• سنة 2002، غادرت هام بروشر الحزب الديمقراطي الحر بعد خلاف مع يورغين موليمان عن حملته الانتخابية التي تنتقد أرئيل شارون، رئيس وزراء إسرائيل.
• رئيس وزراء إسرائيل ارييل شارون يعلن لصحيفة هآرتس أنه يخطط لتفكيك 17 مستوطنة إسرائيلية في قطاع غزة .
• في سبتمبر 2016 جذب كوزو الاهتمام الدولي إليه، عندما رفض مصافحة رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو قبل لقاء له في البرلمان هولندي مشيرا إلى دبوس العلم الفلسطيني على صدره.
• بعد وفاة الرئيس حاييم وايزمان في عام 1952، سئل أينشتاين أن يشغل منصب "رئيس وزراء إسرائيل الثاني" ولكنه رفض العرض، مصرحا بانه لا يملك القدرة الطبيعية أو الخبرة اللازمة للتعامل مع البشر.
• بعد وفاة الرئيس حاييم وايزمان في عام 1952، سئل أينشتاين أن يشغل منصب "رئيس وزراء إسرائيل الثاني" ولكنه رفض العرض، مصرحا بانه لا يملك القدرة الطبيعية أو الخبرة اللازمة للتعامل مع البشر.
• في 18 يونيو 1990 أكدت السكرتير الصحفي للبيت الأبيض مارلن فيتزواتر أن الرئيس بوش أرسل رئيس وزراء إسرائيل إسحاق شامير رسالة هنأ فيها الأخير على انتخابه وحثه على دعم "مبادرة شامير للسلام" المقترحة وإشراك الفلسطينيين في الانتخابات المحلية.
• في عام 2002 حكمت السلطة الوطنية الفلسطينية على قرعان بالسجن ثمانية عشر عاما لارتكاب الجريمة وسجن في سجن أريحا تحت إشراف حراس بريطانيين وأمريكيين بموجب اتفاق تم التوصل إليه بين رئيس الولايات المتحدة جورج دبليو بوش ورئيس وزراء إسرائيل أرئيل شارون في أبريل 2002.
• في مايو 1989 اقترحت حكومة إسحاق شامير، رئيس وزراء إسرائيل في ذلك الوقت، أن يوقف العنف وأن الانتخابات يجب أن تُعقد في الضفة الغربية وغزة من أجل وفد سياسي تتعامل معه إسرائيل بشأن تطبيق سلطة الحكم الذاتي المؤقتة الفلسطينية في هذه المناطق".