max planck أمثلة على

• She then earned a doctorate in computer science from the University of Cologne in 1994 under the supervision of Michael Jünger, and her habilitation in 1999 from the Max Planck Institute for Informatics.
  ثم حصلت على درجة الدكتوراه في علوم الكمبيوتر من جامعة كولونيا في عام 1994 تحت إشراف مايكل جينغر وتم تأهيلها في عام 1999 من معهد ماكس بلانك للمعلوماتية.
• APEX is a collaboration between the German Max Planck Institute for Radio Astronomy (MPIfR) at 50%, the Swedish Onsala Space Observatory (OSO) at 23%, and the European Organisation for Astronomical Research in the Southern Hemisphere (ESO) at 27%.
  أبيكس هو تعاون بين معهد ماكس بلانك لعلم الفلك الراديوي الألماني بنسبة 50٪، ومرصد أونسالا الفضائي السويدي بنسبة 23٪، والمرصد الأوروبي الجنوبي بنسبة 27٪..
• Chris White, in a 2017 work for the Max Planck Institute for the Study of Religious and Ethnic Diversity of the Max Planck Society, criticises the data and narratives put forward by these authors.
  بينما وفقا لكريس وايت الباحث في التاريخ الصيني، في دراسة عام 2017 لمعهد ماكس بلانك لدراسة التنوع الديني والعرقي، فقد انتقد البيانات حول عدد المسيحيين التي يطرحها الكتاب الغربيون.
• Chris White, in a 2017 work for the Max Planck Institute for the Study of Religious and Ethnic Diversity of the Max Planck Society, criticises the data and narratives put forward by these authors.
  بينما وفقا لكريس وايت الباحث في التاريخ الصيني، في دراسة عام 2017 لمعهد ماكس بلانك لدراسة التنوع الديني والعرقي، فقد انتقد البيانات حول عدد المسيحيين التي يطرحها الكتاب الغربيون.
• 2 May Researchers of the Max Planck Institute for Chemistry and the Cyprus Institute in Nicosia calculate that in future decades, the Middle East and North Africa could become so hot that human habitability is compromised.
  2 مايو وفقًا لحسابات باحثين في معهد ماكس بلانك للكيمياء ومعهد قبرص في نيقوسيا، سيصبح الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في العقود القادمة حارين جدًا لدرجة عدم صلاحيتهم لسكن البشر.
• This phenomenon was first discovered by scientists from the Max Planck Institute for Metals Research in Stuttgart (Markus J. Buehler and Huajian Gao) and IBM Almaden Research Center in San Jose, California (Farid F. Abraham).
  وقد اكتشفت هذه الظاهرة لأول مرة من علماء في معهد ماكس بلانك لأبحاث الفلزات في شتوتغارت (ماركوس بولر وهواجيان جاو) ومركز أبحاث آي بي إم في ألمادن في سان هوزيه بكاليفورنيا (فريد ابراهام).
• The first major development leading to that understanding was the correct modeling of the blackbody radiation spectrum by Max Planck in 1899 under the hypothesis of light being emitted in discrete units of energy.
  كان أول تطور قاد إلى مفهوم فوتون الكم عندما تم التوصيف الصحيح لأشعة الجسم الأسود من قبل العالم ماكس بلانك في عام 1899 تحت فرضية أن الضوء يتم انبعاثها من خلال وحدات طاقة فردية.
• Sanders earned his Ph.D. from Karlsruhe in 1996, and worked for seven years at the Max Planck Institute for Informatics in Saarbrücken (completing his habilitation there in 2000) before returning to Karlsruhe as a professor in 2004.
  من كارلسروه في عام 1996 وعمل لمدة سبع سنوات في معهد ماكس بلانك للمعلوماتية في ساربروكن (حصل على شهادة التأهل للأستاذية هناك في عام 2000) قبل العودة إلى كارلسروه كأستاذ في عام 2004.
• According to Thomson Reuters, from 1999-2009 the Max Planck Society as a whole published more papers and accumulated more citations in the fields of physics and space science than any other research organization in the world.
  وقد نشرت جمعية ماكس بلانك بأكملها ـ وفقًا لتقرير تومسون رويترز عددًا من الأبحاث العلمية في مجال الفيزياء وعلوم الفضاء أكثر مما نشرته أي منظمة بحثية في العالم أجمع في الفترة من 1999 إلى 2009.
• Another idea, emanating from the Max Planck Institute, would have had Germany contribute funding for the launch, in exchange for Pluto Express carrying a German probe to be dropped at Io during the Jupiter gravity assist.
  فكرة أخرى انبثقت عن معهد ماكس بلانك كان من الممكن أن تساهم ألمانيا في تمويل عملية الإطلاق في مقابل الحصول على بلوتو اكسبريس الذي يحمل مسبارًا ألمانيًا يتم إسقاطه في آيو (قمر) خلال مساعدة جاذبية المشتري.