الباثيت لاو أمثلة على

• حل الباثيت لاو لفترة من الوقت.
• ومع ذلك، ادعى الباثيت لاو حقهم في إدارة المقاطعات التي احتلوها.
• في نوفمبر تشرين الثاني 1957، أنشأت حكومة ائتلافية ضمت الباثيت لاو.
• في نوفمبر تشرين الثاني 1957، أنشأت حكومة ائتلافية ضمت الباثيت لاو.
• أسس هؤلاء الرجال الثلاثة حركة مسلحة هي الباثيت لاو (أرض لاوس).
• بموجب أوامر من سوفانوفونغ، رفضت كتائب الباثيت لاو أن تندمج في الجيش الملكي اللاوسي.
• أيضا، في 1951، حشد الباثيت لاو قوات مدربة كافية للانضمام إلى الفيت منه في عملياتهم العسكرية.
• بعد شهرين، أنشأت فيتنام الشمالية فريق دعم لقوات الباثيت لاو في بان ناميو، في شمال شرق لاوس.
• أيضا في مايو، تقرر أن يتم دمج 1500 جندي من الباثيت لاو في الجيش الوطني، وقد استغرق هذا الأمر وقتا طويلا.
• وتعرضت مدينة سالافان للنهب في الحرب الهندية الصينية عندما كانت سيطرة الحكم تنتقل بين القوات الملكية وجماعات الباثيت لاو.
• وتعرضت مدينة سالافان للنهب في الحرب الهندية الصينية عندما كانت سيطرة الحكم تنتقل بين القوات الملكية وجماعات الباثيت لاو.
• فرت كتيبتين من الباثيت لاو، واحدة بعد الأخرى، خلال الليل دون إطلاق للنار، وأخذوا معهم معداتهم وأسرهم وحيواناتهم.
• في أغسطس، أعلنوا نيتهم إعلان وقف لإطلاق النار وإعادة إدماج الباثيت لاو في القوات الحكومية وإعادة ضم المناطق المسيطر عليها من طرفهم للحكومة.
• حققت فيتنام الشمالية والباثيت لاو في نهاية المطاف انتصارا حاسما في 1975، وهو عام النصر الشيوعي في كل الهند الصينية الفرنسية السابقة.
• تميز عام 1955 أيضا بأنه تم فيه نقل مقرات قيادة القوات الحكومية الملكية اللاوسية إلى سام نوا وفونغسالي، الأمر الذي استاء منهما كثيرا الباثيت لاو.
• تميز عام 1955 أيضا بأنه تم فيه نقل مقرات قيادة القوات الحكومية الملكية اللاوسية إلى سام نوا وفونغسالي، الأمر الذي استاء منهما كثيرا الباثيت لاو.
• على النقيض من ذلك، قام الفيت منه بإعادة تنظيم حركة ثورية فرعية، هي الباثيت لاو، بدء من فرقة حرب العصابات الخامسة والعشرين في يناير كانون الثاني 1949.
• في سبتمبر، خلفت المجموعة 959 المجموعة 100؛ نقل الشماليون الفيتناميون مهمتهم العسكرية من جيشهم إلى قوات الباثيت لاو، كما قام الأميركيون بتوسيع مكتب مراقبة البرامج.
• قامت فيتنام الشمالية أيضا بعمليات عسكرية كبيرة في شمال لاوس، في حين اندلع التمرد الشيوعي للسكان الأصليين، وقام الباثيت لاو بالضغط على حكومة لاوس الملكية.
• أصبحت دولة لاوس المحايدة ظاهريًا مسرحًا لحرب أهلية، حيث أصبح أطراف الحرب من جهة الحكومة اللاوية المدعومة من الولايات المتحدة، والباثيت لاو وحلفائها الفيتناميين الشماليين من جهة أخرى.