التحرير من العبودية أمثلة على
"التحرير من العبودية" بالانجليزي "التحرير من العبودية" في الصينية
- وجلب المبشرين أيضاً أفكار حول التحرير من العبودية.
- وجلب المبشرين أيضاً أفكار حول التحرير من العبودية.
- ومن أبرز دعاة التحرير من العبودية المسيحيين ويليام ويلبرفورس، وجون وولمان.
- استخدمت صحيفة جاريسون، زا ليبراتور في نشر أفكاره حول التحرير من العبودية ومناهضة المؤسسية.
- شمل ذلك إنشاء أنظمة الطبقات الهرمية، وتراجع الذهب والفضة إلى المعابد والتحرير من العبودية.
- شمل ذلك إنشاء أنظمة الطبقات الهرمية، وتراجع الذهب والفضة إلى المعابد والتحرير من العبودية.
- ثم حاول احتيال بعض من الأموال من مُناصري حركات التحرير من العبودية في الولايات المتحدة والمملكة البريطانية، وذلك عبر تزوير رسائل تعريفية.
- بالإضافة إلى المساعدة في التحرير من العبودية من قبل الطوائف البروتستانتية، فقد بذل عدد من البروتستانت مزيد من الجهود نحو تحقيق المساواة العرقية، والمساهمة في حركة الحقوق المدنية.
- وبعد التحرير من العبودية، لعبت المؤسسات المسيحية دوراً أكثر أهمية في حياة العبيد السابقين وكان لها تأثير أكبر بالمقارنة مع السكان ذوي الأصول الأوروبيَّة.
- ولكن أحدثت أفكار جاريسون الراديكالية شرخًا قويًا في جميعات مكافحة العبودية، وتخلى الكل عن جاريسون ما عدا مجموعة مركزية مخلصة من مؤيدي التحرير من العبودية الذين هم على شاكلته.
- بعض وثائقها المركزية، مثل إعلان حقوق الإنسان، وسعَ مجال حقوق الإنسان ليشمل المرأة والعبيد، مما أدى حركات التحرير من العبودية والاقتراع العام في القرن التالي.
- وبالتالي، فإن المؤرخين قد ربطوا بين خطاب الحساسية وبين هؤلاء الذين يروجون لذلك مع زيادة الجهود الإنسانية، مثل حركة التحرير من العبودية التي ظهرت في القرن الثامن عشر.
- واشتهر بأنه كان عضوا في حركة التحرير من العبودية عندما سمح للمهاجرين الأفارقة على سفينه أميستاد بإدلاء بشهادتهم خلال محاكمتهم والتي تبعت بقيام الثورة على العبودية .
- ولكن كان ينظر إلى هذا الرأي باعتباره رأيًا تقسيميًا، ومن ثم تمت تجربة وسائل أخرى حتى اتفاقية عام 1837 عندما تم تبني قرار يحث مؤيدي التحرير من العبودية بترك الكنائس غير المستجيبة، "الانسحاب من تلك الكنائس والانفصال عنها."
- استخدم المصطلح لأول مرة أثناء الصحوة الكبرى الثانية للإشارة إلى مجموعة صغيرة من مؤيدي التحرير من العبودية الذين انشقوا عن الأورثوذوكسية الدينية، والذين انسحبوا من عدد من الكنائس القائمة لأن تلك الكنائس لم تصل إلى مراحل متقدمة كافية تجاه مسألة التحرير من العبودية.
- استخدم المصطلح لأول مرة أثناء الصحوة الكبرى الثانية للإشارة إلى مجموعة صغيرة من مؤيدي التحرير من العبودية الذين انشقوا عن الأورثوذوكسية الدينية، والذين انسحبوا من عدد من الكنائس القائمة لأن تلك الكنائس لم تصل إلى مراحل متقدمة كافية تجاه مسألة التحرير من العبودية.
- استخدم المصطلح لأول مرة أثناء الصحوة الكبرى الثانية للإشارة إلى مجموعة صغيرة من مؤيدي التحرير من العبودية الذين انشقوا عن الأورثوذوكسية الدينية، والذين انسحبوا من عدد من الكنائس القائمة لأن تلك الكنائس لم تصل إلى مراحل متقدمة كافية تجاه مسألة التحرير من العبودية.
- يشير هؤلاء الباحثين إلى أن المسيحيين الذين اعتبروا الرق خطيئة بناءاً على معتقداتهم الدينية قادوا حركات التحرير من العبودية، والعديد من أوائل دعاة إلغاء العبودية حرَّكهم إيمانهم المسيحي والرغبة في تحقيق إيمانهم على أن جميع الناس سواسية أمام الله.