تركمان العراق أمثلة على

• يشكل تركمان العراق ثالث أكبر جماعة عرقية في العراق.
• وقداعلن تركمان العراق أن مجموع سكانهم أكثر من 3 ملايين نسمة.
• يهاجر معظم التركمان العراقيين إلى تركيا يليها ألمانيا والدنمارك والسويد.
• ولد سليم بيرقدار في كركوك، العراق، في عام 1975، من عائلة من تركمان العراق.
• ولد سليم بيرقدار في كركوك، العراق، في عام 1975، من عائلة من تركمان العراق.
• ادعى الأكراد بحكم الأمر الواقع السيادة على الأرض، لكن لا يزال يعتقد التركمان العراقيين لهم حقوقهم الخاصة بهم.
• فصار تركمان العراق مرتبطين مع الجبهة التركمانية العراقية كما اشتكوا من المضايقة من قبل قوات الأمن الكردية.
• وتشمل هذه الاكراد والتركمان العراقيين، والعرب، الذين ينتمون في الغالب إلى الشيعة الأثنا عشرية، الفرع السني من الإسلام.
• فالبنسبة لتركمان العراق غرس هويتهم بعمق باسم الورثة الشرعيين للمنطقة باعتبارها إرثا من الدولة العثمانية.
• منذ زوال الدولة العثمانية، صار التركمان العراقيين ضحايا العديد من المجازر، مثل مجزرة كركوك عام 1959.
• و اطلقت جبهة تركمان العراق على تلك المنطقة اسم تركمن إيلى (تعني حرفيا "أرض التركمان") كوطن لتركمان العراق.
• و اطلقت جبهة تركمان العراق على تلك المنطقة اسم تركمن إيلى (تعني حرفيا "أرض التركمان") كوطن لتركمان العراق.
• و اطلقت جبهة تركمان العراق على تلك المنطقة اسم تركمن إيلى (تعني حرفيا "أرض التركمان") كوطن لتركمان العراق.
• ويلقي الأغلبية الساحقة من تلك الأصوات في محافظة كركوك، حيث فازت جبهة تركمان العراق أكثر من 10% من المجموع.
• بالتالي، يعتبر التطهير العرقي عنصرا من عناصر السياسة البعثية التي تهدف إلى الحد من تأثير تركمان العراق في كركوك شمال العراق.
• قد تغير وضع التركمان العراقيين عن كونهم ممثلى الطبقات الإدارية والتجارية للإمبراطورية العثمانية إلى أقلية تتعرض للتمييز على نحو متزايد.
• قد برز أيضا تركمان العراق كقوة سياسية رئيسية في الجدل الدائر حول الوضع المستقبلي لشمال العراق ومنطقة الحكم الذاتي الكردية.
• وبالتالي شكلت إقليم كردستان تهديدا لبقاء التركمان العراقيين من خلال استراتيجيات تهدف إلى القضاء عليهم أو استيعابهم.
• فقد مال أكبر تجمع لتركمان العراق ليكون في العاصمة الفعلية أربيل، وهي المدينة التي قد تقلدوا فيها بعض المناصب الإدارية والاقتصادية البارزة.
• ظل النفوذ التركي الحديث قوي حتى أصبحت اللغة العربية هي اللغة الرسمية الجديدة في 1930، ودرجة ازدواج لسان التركمانية-التركية لا يزال يمكن ملاحظتها بين تركمان العراق.