تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

تلوث المياه الجوفية أمثلة على

"تلوث المياه الجوفية" بالانجليزي  "تلوث المياه الجوفية" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • (سيلفر)، مارأيك في القيام بعمل فلم عن تلوث المياه الجوفية... (سيلفر)؟
  • (سيلفر)، مارأيك في القيام بعمل فلم عن تلوث المياه الجوفية... (سيلفر)؟
  • (سيلفر)، مارأيك في القيام بعمل فلم عن تلوث المياه الجوفية... (سيلفر)؟
  • (سيلفر)، مارأيك في القيام بعمل فلم عن تلوث المياه الجوفية... (سيلفر)؟
  • لا تلوث المياه الجوفية.
  • لا تلوث المياه الجوفية.
  • تعتبر هذه العناصر الغذائية هي الملوثات الرئيسية غير محددة المصدر التي تسهم في الانجراف المائي للأنظمة البيئية المائية وتلوث المياه الجوفية؛ مما يتسبب بتأثيرات ضارّة على السكان.
  • وقد تؤدي عمليات التحويل التجريبية في الموقع وتقنيات احتجاز الكربون وتخزينه إلى الحد من بعض هذه المخاوف في المستقبل ولكنها قد تثير غيرها مثل تلوث المياه الجوفية.
  • وقد تؤدي عمليات التحويل التجريبية في الموقع وتقنيات احتجاز الكربون وتخزينه إلى الحد من بعض هذه المخاوف في المستقبل ولكنها قد تثير غيرها مثل تلوث المياه الجوفية.
  • التربة هي الهدف الرئيسي للتلوث لأن التربة ملوثة وأي نبات ينمو ويتحلل يعود مباشرة في التربة مما يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية.
  • التربة هي الهدف الرئيسي للتلوث لأن التربة ملوثة وأي نبات ينمو ويتحلل يعود مباشرة في التربة مما يؤدي إلى تلوث المياه الجوفية.
  • الاستثناء الرئيسي من هذا التعميم هو تلوث المياه الجوفية بالزرنيخ, حيث إن الزرنيخ من الملوثات الخطيرة جدًا القابلة للذوبان وبالتالي لا تتم إزالته عند إزالة المواد الصلبة العالقة.
  • وفي عام 1995 وبسبب البحوث العلمية التي تبين أن التعدين تسبب تلوث المياه الجوفية أقرت مدينة يوتا قوانين لجعل شركات كينيكوت تدفع 37 مليون دولار للسيطرة على تلوث المياه.
  • في دراسة لعام 2007 وجد ان أكثر من 137 مليون شخص في أكثر من 70 بلدا على الارجح بتأثرون بالتسمم الزرنيخي عن طريق شرب المياه.وأيضا وجد تلوث المياه الجوفية بالزرنيخ في الكثير من البلدان في جميع أنحاء العالم بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية.
  • وكشفت التحقيقات في الثمانينات عن تلوث المياه الجوفية الناجمة عن عمليات التعدين في إطلاق المواد الخطرة وشرعت ولاية يوتا في اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركة كنيكوت وقدمت دعوى ضرر ضد المنجم في أكتوبر 1986 لفقدان وتدمير الموارد الطبيعية وتحديدا المياه الجوفية.