شركة تسويق المعادن الثمينة أمثلة على
"شركة تسويق المعادن الثمينة" بالانجليزي "شركة تسويق المعادن الثمينة" في الصينية
- وسجلت شركة تسويق المعادن الثمينة أسماء 19 مشتريا فقط (انظر المرفق التاسع).
- ولا بد لأي شركة أجنبية تريد الاتجار في الماس المستخرج من غانا أن تستخدم شركة تسويق المعادن الثمينة هذه.
- واختارت شركة تسويق المعادن الثمينة ألا تتحقق في هذه الشحنات المشبوهة وأعادت كل الماس إلى أصحابه.
- وتحصل هذه الشركات على رخصة شركة مشترية، وتعطى مكتبا في مبنى شركة تسويق المعادن الثمينة في أكرا.
- ويجري التحليل فريق الخبراء العامل المعني بالماس التابع لعملية كيمبرلي مع شركة تسويق المعادن الثمينة بشأن جميع صادرات الماس الخام الغانية.
- والأموال التي يشترى بها الماس في غانا تحول من مصرف الشركة الحاصلة على الترخيص إلى حساب شركة تسويق المعادن الثمينة في مصرف غانا، قبل بدء عملية الشراء.
- ومن الأمور التي تستعصي على الفهم أن تسمح شركة تسويق المعادن الثمينة لأشخاص غير مرخص لهم بييع آلاف القيراطات من الماس الخام دون ترخيص من الوكالات المرخصة لمشتري الماس.
- وأبلغت شركة تسويق المعادن الثمينة عن أن منقبي غلامسي يمتثلون لنظام مسك الدفاتر الذي تم إنفاذه مؤخرا، وصمم لتعزيز نظام غانا للرقابة الداخلية (انظر المرفق الثامن).
- تشرف شركة تسويق المعادن الثمينة المحدودة Precious Minerals Marketing Company Ltd. (PMMC) على تجارة الماس في غانا، وهي مؤسسة مملوكة للحكومة بالكامل، وتعمل تحت إدارة وزارة الأراضي والغابات والمناجم.
- واتضح من خلال المناقشات التي جرت مع مسؤولي " شركة تسويق المعادن الثمينة المحدودة " ولجنة المعادن بأنه لم يحرز أي تقدم بعد فيما يتعلق بتحديد مستغلي المناجم غير القانونيين وتسجيلهم.
- وتعتمد شركة تسويق المعادن الثمينة على موظفي التقييم لتفتيش السلع قبل مغادرتها غانا للتأكد من خلوها من الماس الممول للصراعات، وأبلغت الفريق أن موظفي التقييم التابعين لها أبلغوا عن خمسة شحنات من مصادر مشبوهة منذ عام 2003.
- كما أشارت شركة تسويق المعادن الثمينة إلى تطبيق نظام التحويلات المصرفية عن طريق مصرف غانا لتسديد القيمة إلى المشترين المحليين بالعملة المحلية لتشجيعهم على التصدير عن طريق الشركة (لأنهم لا يخسرون أموالا نتيجة سعر التحويل).
- وأثناء مقابلة للفريق في غانا، ذكر أحد السمسارين البلجيكيين أنه شاهد وكلاء للماس من كوت ديفوار، حول شركة تسويق المعادن الثمينة في أكرا، في عامي 2003 و 2004، ولكنه أنكر أنه اشترى شيئا منهم.
- ولعله من الأصعب كذلك فهم عدم قدرة شركة تسويق المعادن الثمينة على المطالبة بمبلغ 200 دولار مستحق لها (رسم ترخيص الوكالة المرخصة لمشتري الماس) من هؤلاء البائعين علما أن بعضهم يحصلون على مئات الآلاف من الدولارات من خلال نظام المعاملات المالية لشركة تسويق المعادن الثمينة.