تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مشروع كابلان أمثلة على

"مشروع كابلان" بالانجليزي  "مشروع كابلان" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • ويشار إلى هذا المشروع على أنه مشروع كابلان نظرا لمصدر تمويله الرئيسي، ألا وهو صندوق ج.
  • وحتى تاريخه أنتج مشروع كابلان سبعة منشورات علمية بنظام استعراض الأقران، ومن المتوقع أن يكون هناك المزيد من هذه المنشورات.
  • ومع ذلك، فقد تنبه الباحثون في المراحل الأولى من مشروع كابلان إلى أنه لا يوجد بروتوكول موحد للتعرف على النيجاتودا البحرية بالتقنيات الجزيئية.
  • تتعاون السلطة حاليا في مشروع بحثي رئيسي يشار إليه باسم مشروع كابلان لأن مصدر تمويله الرئيسي وهو منظمة ج.
  • ومن المتوقع أن تكون نتائج مشاركة السلطة في مشروع كابلان (انظر الفقرة 41 أعلاه) بالغة الأهمية في توفير التوجيه للسلطة في اتخاذ التدابير اللازمة.
  • وتظهر نتائج حديثة جدا من مشروع كابلان أنماطا مماثلة من الأرقام الكلية للأنواع على نطاق منطقة كلاريون كليبرتون (Smith et al. 2007).
  • ومن عام 2002 إلى عام 2007، شاركت السلطة الدولية لقاع البحار في مشروع كابلان لتحليل التنوع البيولوجي، ونطاقات الأنواع البيولوجية والتدفق الجيني في مناطق العُقيدات من قاع البحر.
  • وتشمل الأمثلة الأخرى مشاركة السلطة الدولية لقاع البحار في مشروع كابلان (انظر الفقرة 18 أعلاه) والعمل الذي أُنجز في إطار تعداد الكائنات البحرية الحية (انظر الفقرة 16).
  • كما أقامت السلطة أشكالا من التعاون مع مشروع إحصاء تنوع الحياة البحرية السحيقة التابع لمنظمة إحصاء الأحياء البحرية، لإتاحة إمكانية عقد مقارنات بين نتائج مشروع كابلان والدراسات الأخرى.
  • ونتيجة لذلك، أُطلق مشروع كابلان في حلقة العمل لعام 2002، وهو مشروع يهدف إلى تقييم مستويات التنوع الأحيائي ونطاق الأنواع والتدفق الجيني في مناطق العقيدات السحيقة العمق.
  • وسيتم القيام بالمرحلة الثانية من أخذ العينات حين يشارك العلماء من مشروع كابلان في الجولات البحرية التي يتخذ المتعاقدون والمؤسسات الأخرى الترتيبات اللازمة لها أو حين يتيح المتعاقدون العينات للعلماء المشاركين في المشروع.
  • ومن المهم إقرار أن التوصيات التي خلص إليها مشروع كابلان ترتكز على قاعدة بيانات محدودة، وإن كانت تنمو بسرعة، عن التنوع الأحيائي ونطاقات الأنواع في منطقة كلاريون - كليبرتون.
  • وحظيت نتائج مشروع كابلان بثناء عريض، ووجه طلب للحصول على التقرير النهائي وإتاحته خلال مداولات الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن التنوع البيولوجي البحري في المناطق البحرية الواقعة خارج نطاق الولاية الوطنية.
  • وفي هذا الجهد التعاوني، سيقوم المتعاقدون مع السلطة بتوفير حيز للعمل لعلماء مشروع كابلان مقابل توفير التدريب اللازم في التقنيات الجزيئية التي ستسفر في نهاية المطـاف عـن توفير إمكانيـة التوحيد القياسي.
  • وأبلغ الأمين العام الاجتماع أيضا عن التقدم المحرز في مشروع كابلان(12) وتتعاون السلطة الدولية لقاع البحار مع مشروع تعداد تنوع الحياة البحرية في الأعماق التابع لتعداد الحياة البحرية كما يكون قادرا على مقارنة النتائج المأخوذة من مشروع كابلان بالدراسات الأخرى.
  • وأفاد أن البيئة العميقة لقاع البحار يمكن أن تتأثر جراء أعمال الاستكشاف وهو شاغل يشاطره إياه المجتمع الدولي وأعرب عن الأمل في أن يوفر مشروع كابلان المعلومات العلمية اللازمة بغية توقُّع الآثار المترتبة في البيئة البحرية على التنقيب في قاع البحار والتحكم فيها.
  • كما أطلع الأمين العام للسلطة الاجتماع على آخر ما استجد على صعيد مشروع كابلان الذي يهدف إلى الحصول على معلومات عن التنوع الأحيائي ونطاق الأنواع وتدفق الجينات في منطقة العقيدات السحيقة في المحيط الهادئ، وذلك للتنبؤ بآثار استخراج المعادن من عمق قاع البحار واحتوائها.
  • (د) تعزيز وتشجيع البحوث العلمية البحرية في المنطقة، من خلال القيام، في جملة أمور، بتنفيذ برنامج متواصل لحلقات العمل التقنية، ونشر نتائج هذه البحوث، والتعاون مع مشروع كابلان وفريق النظم الإيكولوجية المتميز بالتمثيل الكيميائي وفريق الجبال البحرية؛
  • وأفضت حلقة العمل تلك إلى وضع مشروع كابلان (الذي تناول نتائجه بالتفصيل تقرير الأمين العام المقدم إلى الدورة الرابعة عشرة) وإلى بذل الجهود لتحديد سبل أخرى للتعاون الدولي. وشمل ذلك إقامة تعاون مستمر مع شبكة تعداد الحياة البحرية (يرد بيانه أدناه).