أسبرتام

• In the Philippines, the small political party Alliance for Rural Concerns introduced House Bill 4747 in 2008 with the aim of having aspartame banned from the food supply.
  وفي الفلبين، قدّم تحالف الحزب السياسي الصغير للمخاوف الريفية بيت بيل 4747 في 2008 بهدف حظر الأسبرتام في الإمدادات الغذائية.
• Food additive safety evaluations by many countries have led to approval of aspartame, citing the general lack of adverse effects following consumption in reasonable quantities.
  لقد قادت تقييمات سلامة المضافات الغذائية في عدة دول إلى المصادقة على الأسبرتام، وذلك استشهاداً بالنقص العام في التأثيرات المضادة بعد استخدامه بكمياتٍ معقولة.
• Phenylalanine is a component of the artificial sweetener aspartame, so people with PKU need to avoid low calorie beverages and foods with this ingredient.
  الفينيل ألانين هو أحد مكونات المُحلي الصناعي أسبرتام، لذا على الأشخاص المصابين بهذا المرض تجنب المشروبات منخفضة السعرات الحرارية والأطعمة التي تحتوي على هذا المركب.
• Reviews have analyzed studies which have looked at the consumption of aspartame in countries worldwide, including the United States, countries in Europe, and Australia, among others.
  لقد قدمت المراجعات تحليلاً للدراسات التي ألقت بنظرها على استهلاك الأسبرتام عبر العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة ودولاً في أوروبا وأستراليا إلى جانب أخرى..
• There has been some speculation that aspartame, in conjunction with other amino acids like glutamate, may lead to excitotoxicity, inflicting damage on brain and nerve cells.
  وهنالك بعض التخمينات التي تفيد بأنّ الأسبرتام، وبالاقتران بأحماض أمينية أخرى مثل الغلوتاميت، قد تقود إلى تدمير الخلايا العصبية ،مُحدثةً بذلك ضرراً للدماغ والخلايا العصبية .
• In 2007, the U.K. supermarket chains Sainsbury's, Marks & Spencer, and Wal-Mart subsidiary Asda, announced that they would no longer use aspartame in their own label products.
  في 2007، أعلنت كل من سلسلة المتاجر البريطانية سينزبيري، ماركس آند سبنسر، والشركة التابعة لوول مارت أسدا أنها لن تستخدم الأسبرتام بعد الآن في منتجاتها الخاصة المسجلة.
• Based on government research reviews and recommendations from advisory bodies such as those listed above, aspartame has been found to be safe for human consumption by more than ninety countries worldwide.
  وبالاعتماد على مراجعات البحث الحكومي والتوصيات من الجهات الاستشارية كالمذكورة سابقاً، وُجد أنّ الأسبرتام أمنٌ للاستهلاك البشري في أكثر من تسعين دولة حول العالم.
• In 1980, a Public Board of Inquiry (PBOI) heard testimony from Olney and disagreed with his claims that aspartame could cause brain damage, including in the developing fetus.
  وفي العام 1980، استمع مجلس التحقيق العمومي إلى شهادة من أولني وأبدى عدم الموافقة على إدعاءاته بأنّ الأسبرتام قد يؤدي إلى ضرر دماغي، بما في ذلك لدى الأجنة النامية.
• In 1996, the controversy reached a wider audience with a 60 Minutes report that discussed criticisms of the FDA approval process and concerns that aspartame could cause brain tumors in humans.
  وفي العام 1996، وصل الجدل شريحة أوسع من الجمهور من خلال تقرير لبرنامج ستون دقيقة حول المخاوف من أنّ الأسبرتام يمكن أن يسبب أورام دماغية في البشر.
• Aspartame was originally approved for use in dry foods in 1974 by then FDA Commissioner Alexander Schmidt after review by the FDA's Center for Food Safety and Applied Nutrition.
  صودق في الأصل على استخدام الأسبرتام في الأغذية الجافة في العام 1974 بواسطة مفوض إدارة الأغذية والأدوية أليكساندر شميديت بعد المراجعة من قبل مركز إدارة الأغذية والأدوية لسلامة الغذاء والأغذية التطبيقية.