During the 1970s and 1980s Katyusha rockets launched by Lebanese terrorists caused property damage in the moshav. في السبعينات والثمانينات أطلق صواريخ كاتيوشا من قبل لبنانيين ما أحدث دمار في المستعمرة.
Two Katyusha rockets launched from Lebanon against Israel's northern city of Nahariya landed in open territory. سقط صاروخان من طراز كاتيوشا من لبنان ضد مدينة نهاريا شمال إسرائيل في أراض مفتوحة.
This followed the significant amount of Soviet weaponry delivered to the Palestinians, including Katyusha rocket launchers. وكان ذلك في أعقاب تسليم كمية كبيرة من الأسلحة السوفيتية للفلسطينيين، بما في ذلك قاذفات صواريخ كاتيوشا.
Most of the short range Katyusha rockets fired on Israel during the war were fired from Nature Reserves. أطلقت معظم صواريخ الكاتيوشا القصيرة المدى التي أطلقت على إسرائيل أثناء الحرب من المحميات الطبيعية.
The Associated Press reported that Hezbollah had fired at least 10 Katyusha rockets into southern Lebanon. وذكرت وكالة انباء اسوشيتد برس ان حزب الله اطلق 10 صواريخ كاتيوشا على جنوب لبنان على الاقل.
At least three Katyusha rockets were fired from southern Lebanon into the area of Nahariya in northern Israel. أطلقت ثلاثة صواريخ كاتيوشا على الأقل من جنوب لبنان إلى منطقة نهاريا في شمال إسرائيل.
From the first day of the war this Nature reserve was a source of almost constant Katyusha rocket fire. منذ اليوم الأول من الحرب كانت هذه المحمية الطبيعية مصدرا لنيران صاروخ كاتيوشا شبه ثابتة.
An expert in rocket technology, he worked during World War II on the inspection and acceptance of the famous Katyusha rocket launchers. كخبير في تقنيات الصواريخ، عمل خلال الحرب العالمية الثانية على صواريخ الكاتيوشا الشهيرة.
Armed groups in Lebanon will not carry out attacks by Katyusha rockets or by any kind of weapon into Israel. ألا تنفذ الجماعات المسلحة في لبنان هجمات بصواريخ الكاتيوشا أو بأي نوع من الأسلحة على إسرائيل.
Katyusha weapons of World War II included the BM-13 launcher, light BM-8, and heavy BM-31. تضمنت أسلحة الكاتيوشا المستعملة في الحرب العالمية الثانية قاذفة الصواريخ بي إم 13, القاذفة الخفيفة بي إم 8, والثقيلة بي إم 31.