The Akashat Mine, located 420 km west of Baghdad, is a uranium ore production facility associated with the Al Qaim site. مناجم عكاشات الواقعة على بعد 420 كيلومترا غرب بغداد تحتوي على منشأة لانتاج خام اليورانيوم المرتبطة مع موقع القائم.
This toleration ended when Salafist militias connected to al-Qaeda ambushed a convoy filled with unarmed Syrian soldiers at Akashat on the Syrian side of the border. وانتهى هذا التسامح عند نصب ميليشيات سلفية مرتبطة بالقاعدة كمينا لقافلة مليئة بالجنود السوريين غير المسلحين في عكاشات على الجانب السوري من الحدود.
According to military statements, the offensive on the Akashat region containing natural gas reserves, was also meant to pave the way for capturing ISIL-held towns along Euphrates valley. ووفقا للبيانات العسكرية، فإن الهجوم على منطقة عكاشات الذي يحتوي على احتياطيات من الغاز الطبيعي يهدف أيضا إلى تمهيد الطريق للاستيلاء على البلدات التي يسيطر عليها التنظيم على طول وادي الفرات.
By the mid-1980s Iraq had at least 164 tons of yellowcake, obtained at the Akashat mine and processed in Iraq at Al Qaim, a plant built by a Swiss company. حتى منتصف ثمانينات القرن العشرين، أنتج العراق ما لا يقل عن 164 طن من الكعكة الصفراء، التي تم الحصول عليها في منجم عكاشات ومعالجتها في العراق في منطقة القائم، والموقع بنته الشركة السويسرية.
Co-operation between the al-Nusra Front and the Islamic State of Iraq on a larger scale began in March 2013, as the groups staged an elaborate ambush near Akashat that left 51 Syrian and 9 Iraqi soldiers dead. بدأ التعاون بين جبهة النصرة والدولة الإسلامية في العراق على نطاق أوسع في مارس 2013 حيث قامت المجموعتين بمهاجمة عكاشات أسفرت عن مقتل 51 جندي سوري و9 جنود عراقيين.
The Akashat ambush was a well planned assault against a Syrian Army convoy defended by Iraqi soldiers that took place on 4 March 2013, as the group was travelling in the province of Anbar, next to the border with Syria. كان كمين عكاشات هجوما مخططا جيدا ضد قافلة عسكرية سورية دافع عنها جنود عراقيون في 4 مارس 2013، حيث كانت المجموعه مسافرة في محافظة الأنبار، بجانب الحدود مع سوريا.
جوال إصدار