The developers sought to make the game run on a wide range of systems without requiring DirectX 10. المطورين يهدفوا لجعل اللعبة تعمل على مجموعة واسعة من الأنظمة، وذكرت أن ديركتإكس 10 لن يكون مطلوبا.
Controversially, the original name for the DirectX project was the "Manhattan Project", a reference to the US nuclear weapons initiative. في نقطة شكلت مثاراً للجدل، كان الاسم الأصلي لمشروع دايركت إكس مشروع مانهاتن في إشارة لمشروع تطوير الأسلحة النووية الأمريكي.
Water was chosen as the first graphical component of The Battle for Middle-earth II to take advantage of DirectX 9 programmable shaders. وقد وقع الاختيار علي المياه لتكون أول مكون تصويري لمعركة الأرض الوسطي2 للاستفادة من المظلل القابل للبرمجة في برنامج دايركت إكس.
The Remote Desktop Protocol (RDP) of Windows 7 is also enhanced to support real-time multimedia application including video playback and 3D games, thus allowing use of DirectX 10 in remote desktop environments. كما أن بروتوكول سطح المكتب البعيد من ويندوز 7 قد حسن أيضًا ليدعم تطبيقات الوساط المتعددة الآنية مثل تشغيل الفيديو والألعاب ثلاثية الأبعاد، مما يسمح باستخدام دايريكت إكس 10 في بيئات سطح المكتب البعيدة.
Alex St. John, head of Microsoft DirectX evangelism at the time, claims that the connotation of the ultimate outcome of the Manhattan Project (the nuclear bombing of Japan) is intentional, and that DirectX and its sister project, the Xbox (which shares a similar logo), were meant to displace Japanese videogame-makers from their dominance of the video-game industry. ادعى مبشر الألعاب أليكس سينت جون عند طرح مشروع دايركت إكس أن تطابق المعنى الخفي لاسم المشروع الداخلي مع مشروع مانهاتن (قصف اليابان بالنووي) مقصود، وأن مشروعي دايركت إكس وإكس بوكس (الذي يملك شعاراً مشابهاً هو الآخر) معنيان لإزالة السيطرة اليابانية على سوق صناعة الألعاب.
Alex St. John, head of Microsoft DirectX evangelism at the time, claims that the connotation of the ultimate outcome of the Manhattan Project (the nuclear bombing of Japan) is intentional, and that DirectX and its sister project, the Xbox (which shares a similar logo), were meant to displace Japanese videogame-makers from their dominance of the video-game industry. ادعى مبشر الألعاب أليكس سينت جون عند طرح مشروع دايركت إكس أن تطابق المعنى الخفي لاسم المشروع الداخلي مع مشروع مانهاتن (قصف اليابان بالنووي) مقصود، وأن مشروعي دايركت إكس وإكس بوكس (الذي يملك شعاراً مشابهاً هو الآخر) معنيان لإزالة السيطرة اليابانية على سوق صناعة الألعاب.
Yoshida observed that the performance issues could be attributed to difficulties in transposing the game from Microsoft's proprietary DirectX graphical rendering libraries to OpenGL as well as a clerical error resulting in publishing the wrong minimum system requirements, both compounded by the hectic work schedule demanded by the release of an expansion pack. لاحظ يوشيدا أن مشاكل الأداء قد تعزى لصعوبات في نقل اللعبة من مكتبات دايركت إكس المحركة للرسوم والخاصة بمايكروسوفت إلى مكتبة الرسوميات المفتوحة بالإضافة إلى خطأ كتابي أدى إلى نشر معلومات خاطئة عن متطلبات الحد الأدنى للنظام لتشغيل اللعبة، وفاقم هذه المشكلتين جدول العمل المزدحم الذي تطلبه إصدار حزمة التوسعة.