This merging is called electroweak unification. تبدأ القوى الكهرومغناطيسيّة و القوى الضعيفة فى الإندماج، "التآثرالكهروضعيف"هذاالإندماجيُسمّىبـ
The theoretical breakthrough of the Higgs mechanism to explain electroweak symmetry breaking and why some particles have mass, by Peter Higgs (1929–). اختراع آلية هيغز تفسير أصل الكتلة للجسيمات الأولية وبوزونات من قبل بيتر هيغز (1929 -).
This prompted a significant restart of Yang–Mills theory studies that proved successful in the formulation of both electroweak unification and quantum chromodynamics (QCD). وقد أدى ذلك إلى إعادة تشغيل كبيرة لدراسات نظرية يانغ ميلز التي أثبتت نجاحها في صياغة كل من التوحيد الكهربائي والكروموديناميك الكم (قد).
While astrologers could try to suggest a fifth force, this is inconsistent with the trends in physics with the unification of Electromagnetism and the weak force into the electroweak force. بينما يمكن أن يحاول المنجمون اقتراح قوة خامسة، فإن هذا لا يتفق مع الاتجاهات في الفيزياء مع توحيد الكهرومغناطيسية والقوة الضعيفة في قوة الكهرباء.
The quark epoch began approximately 10−12 seconds after the Big Bang, when the preceding electroweak epoch ended as the electroweak interaction separated into the weak interaction and electromagnetism. وقد بدأ عهد الكوارك تقريبا 10−12 من الثانية بعد الانفجار العظيم، عندما انتهت سابقتها عهد كهروضعيفة حيث أن التفاعل الكهروضعيف انقسم إلى قوة نووية ضعيفة وكهرومغناطيسية.
The quark epoch began approximately 10−12 seconds after the Big Bang, when the preceding electroweak epoch ended as the electroweak interaction separated into the weak interaction and electromagnetism. وقد بدأ عهد الكوارك تقريبا 10−12 من الثانية بعد الانفجار العظيم، عندما انتهت سابقتها عهد كهروضعيفة حيث أن التفاعل الكهروضعيف انقسم إلى قوة نووية ضعيفة وكهرومغناطيسية.
A boson partner to the top quark would stabilize the Higgs boson mass against quadratically divergent quantum corrections, provided its mass is close to the electroweak symmetry breaking energy scale. ومن شأن شريك البوزون للكوارك العلوية أن يثبّت كتلة بوزون هيغز ضد التصحيحات الكمومية المتباينة رباعيًا، بشرط أن تكون كتلته قريبة من مقياس الطاقة الكهربية المتماثلة.
In 1968, Sheldon Glashow, Abdus Salam and Steven Weinberg unified the electromagnetic force and the weak interaction by showing them to be two aspects of a single force, now termed the electroweak force. وحّد شيلدون جلاشو، ومحمد عبد السلام، وستيفن واينبرج عام 1968 القوتين الكهرومغناطيسية والضعيفة وبيّنوا أن هاتين القوتين هما جانبين من قوة واحدة، وهي التي تُسمّى الآن القوة الكهروضعيفة.
Renormalizability is obtained even if the gauge bosons described by this theory are massive, as in the electroweak theory, provided the mass is only an "acquired" one, generated by the Higgs mechanism. ويتم الحصول على رينورماليزابيليتي حتى لو كانت البوزونات قياس وصفتها هذه النظرية ضخمة، كما هو الحال في نظرية إليكترويك، شريطة أن الكتلة ليست سوى "المكتسبة" واحد، ولدت بواسطة آلية هيغز.
Some of the arguments against the possibility of a fourth generation are based on the subtle modifications of precision electroweak observables that extra generations would induce; such modifications are strongly disfavored by measurements. فبعض البراهين التي ضد احتمالية وجود جيل رابع قد استندت إلى تعديلات متقنة لملاحظات كهربية ضعيفة بالغة الدقة كانت ستعمل على إحداث جيل رابع; تلك التعديلات كانت مرغوبة جدا بواسطة المقاييس.
جوال إصدار