Other modern havens included Garaad and Hobyo in central Somalia. وتشمل الملاذات الحديثة الأخرى جاراد وهبيا في الصومال الوسطى.
The commercial goods harvested along the Shabelle river were brought to Hobyo for trade. وتم جلب السلع التجارية عن طريق نهر شابيلا إلى هوبيو للتجارة.
The Soviet Union, which at the time maintained strategic relations with the Siad Barre government, airlifted some 90,000 people from the devastated regions of Hobyo and Caynaba. الاتحاد السوڤيتي، والذي كان في ذلك الوقت يتمتع بعلاقات استراتيجية مع حكومة سياد بري، قام بنقل 90.000 شخص جواً من المناطق المتأثرة في هوبيو وكاينابا.
According to reports by the United Nations Environment Programme (UNEP), the waste has resulted in far higher than normal cases of respiratory infections, mouth ulcers and bleeding, abdominal haemorrhages and unusual skin infections among many inhabitants of the areas around the northeastern towns of Hobyo and Benadir on the Indian Ocean coast — diseases consistent with radiation sickness. ومن جهتها أظهرت التقارير الصادرة عن برنامج الأمم المتحدة للبيئة أن النفايات المدفونة قد تسببت في ارتفاع نسبة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي أكثر من المعدلات الطبيعية، كذلك الإصابة بقرح الفم والنزيف وإصابات غير عادية بالجلد بين صفوف سكان مدينتي "أوبية" و"بنادر" الساحليتين والمطلتين على المحيط الهندي وكلها إصابات تنتشر في المناطق التي تعرضت لكميات كبيرة من الإشعاع النووي.