Current IUDs are not associated with this problem after the first month. لا تؤدي اللوالب المُستخدمة حاليًا إلى وقع مثل هذا المُشكلة بعد مرور أول شهر.
Mifepristone is also more effective than levonorgestrel, while copper IUDs are the most effective method. كما نجد أن الميفيبريستون أكثر فاعلية من الليفونورجيستريل، في حين تمثل اللوالب الرحمية النحاسية الوسيلة الأكثر فاعلية.
IUDs may be left in place following the subsequent menstruation to provide ongoing contraception (3–10 years depending upon type). يمكن ترك اللولب في مكانه بعد الحيض لضمان استمرارية منع الحمل (3-10 سنوات اعتمادا على نوعه).
As of 2007, IUDs are the most widely used form of reversible contraception, with more than 180 million users worldwide. في عام 2007 كان اللولب الرحمي هو أكثر وسائل منع الحمل (التي يمكن عكس مفعولها) استخدامًا حيث تستخدمه حوالي 180 مليون أنثى على مستوى العالم.
IUDs require no daily, weekly, or monthly regimen, so their typical use failure rate is therefore the same as their perfect use failure rate. اللولب لا يتطلب جدول يومي ولا أسبوعي ولا شهري، لذلك إحتمالية فشلها في الاستخدام النموذجي مثل إحتمالية فشلها في الاستخدام المثالي.
While less used in the developed countries than the developing world, the number of women using IUDs as of 2007 was more than 180 million. رغم إنخفاض عدد السيدات اللاتي يستخدمن اللوالب الرحمية في الدول المتقدمة مقارنةً بالدول النامية، إلا أن عددهم قد تجاوز 180 مليون ابتداءً من عام 2007.
The very high effectiveness of copper-releasing IUDs as emergency contraceptives implies that they must also prevent some pregnancies by post-fertilization effects such as prevention of implantation. الفعالية العالية جدا للوالب الرحمية النحاسية كوسائل منع الحمل في حالات الطوارئ يعني أنها يجب أيضا أن تمنع بعض حالات الحمل عن طريق التأثير بعد الإخصاب مثل منع الغرس.
جوال إصدار