Authorities first made plans for the Kahrizak detention center in 2001. في بادئ الأمر، أجرت السلطات خططًا تستهدف مركز اعتقال كهريزاك في عام 2001.
Mohsen Ruholamini, the son of a conservative politician who had supported pragmatic presidential candidate Mohsen Rezaei, was among the Kahrizak prisoners. ولقد كان محسن روح الأميني ، ابن السياسي المحافظ الذي دعم المرشح السياسي البراغماتي محسن رضائي، من بين سجناء كهريزاك.
On December 19, 2009, Iranian authorities acknowledged that at least three protesters had been beaten to death in the Kahrizak jail. في 19 ديسمبر 2009، اعترفت السلطات الإيرانية أن ما لا يقل عن ثلاثة محتجين قد أبرحوا ضربًا حتى الموت في سجن كهريزاك.
Ahmadi-Moghaddam further admitted in his television interview that many of the 140 prisoners he claimed to be housed at Kahrizak were low priority suspects. واعترف أحمدي مقدم كذلك في مقابلة تليفزيونية أن أغلبية المساجين البالغ عددهم 140 سجينًا الذين زعم أنهم محتجزون بكهريزاك كانوا مشتبهًا بهم بأولوية منخفضة.
Ahmadi-Moghaddam on August 5, 2009 stated that the security forces were re-building the Kahrizak facility to meet national prison standards and would re-open its doors in one month. في 5 أغسطس 2009، صرح محمود أحمدي نجاد أن القوات الأمنية كانت قد أعادت بناء منشأة كهريزاك بحيث تلبي معايير السجن الوطنية وإعادة فتح أبوابها في غضون شهر واحد.
The release of some prisoners from Kahrizak on July 28, 2009 was followed by a number of testimonials in the foreign and opposition press on conditions inside the prison. أعقب عملية إطلاق سراح بعض السجناء من سجن كهريزاك في 28 يوليو 2009 عددٌ من الشهادات التي ظهرت في الصحافة الأجنبية والمعارضة التي تتناول البحث في الأوضاع داخل السجون.
Reports of inhumane treatment of the prisoners at Kahrizak were released, with some comparing the conditions there unfavorably to even the notorious political ward 209 of Evin prison. وفي إطار ذلك، تم نشر التقارير التي تكشف عن المعاملة غير الإنسانية التي يتلقاها السجناء في كهريزاك، مع بعض من تلك التقارير التي تقارن بين الظروف غير المواتية هناك وبين الجناح 209 السياسي بـ سجن إيفين.
It was only after the death of the son of one of the conservative politicians, that the Iranian leader Ali Khamenei and head of Judicial System, Hashemi Shahroudi stepped in and ordered the closure of Kahrizak detention center. غير أنه فقط بعد وفاة أحد أبناء السياسيين المحافظين، الأمر الذي دفع المرشد الإيراني علي خامنئي ورئيس السلطة القضائية، هاشمي شاهرودي إلى التدخل وإصدار أمر بإغلاق مركز اعتقال كهريزاك.
جوال إصدار