简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

longman معنى

يبدو
"longman" أمثلة على
الترجمة العربيةجوال إصدار
  • لونجمان
أمثلة
  • It purchased the publisher Longman in 1968.
    كما قامت بشراء الناشر لونجمان في 1968.
  • In 1972, Mark Longman, last of the Longman family to run the company, died.
    وفي عام 1972، تُوفي مارك لونجمان –أخر مدير للشركة من عائلة لونجمان.
  • Longman continued to exist as an imprint of Pearson, under the name Pearson Longman.
    استمر وجود شركة لونجمان كدمغة لشركة النشر بيرسون، تحت مسمى بيرسون لونجمان.
  • Of these, Thomas Norton Longman (1771–1842) succeeded to the business.
    كان لتوماس لونجمان ثلاثة أبناء، منهم توماس نورتون لونجمان (1771-1842)، الذي حقق نجاحًا باهرًا في الأعمال التجارية.
  • Longman himself was one of the six booksellers who undertook the responsibility of Samuel Johnson's Dictionary (1746–55).
    والجدير بالذكر أن لونجمان نفسه كان واحدًا من ست بائعي كتب تضطلعوا بمهمة نشر قاموس الكاتب الإنجليزي صمويل جونسون (1746-1755).
  • Pearson Longman specialized in English, including English as a second or foreign language, history, economics, philosophy, political science, and religion.
    تخصصت شركة لونجمان في النشر باللغة الإنجليزية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية كلغة ثانية، واللغة الإنجليزية كلغة أجنبية، والتاريخ، والاقتصاد، والفلسفة، والعلوم السياسية، والدين.
  • In 1799 Longman purchased the copyright of Lindley Murray's English Grammar, which had an annual sale of about 50,000 copies.
    وفي 1799، اشترت لونجمان حقوق النشر والتأليف لكتاب "قواعد الإنجليزية" لعالِم الصرْف ليندلي موراي، ولاقى هذا الكتاب نسبة مبيعات قُدرت بحوالي 50 ألف نسخة سنوية.
  • Thomas Norton Longman died on 29 August 1842, leaving his two sons, Thomas (1804–1879) and William (1813–1877), in control of the business in Paternoster Row.
    تُوفي توماس نورتون في 29 أغسطس عام 1842، تاركًا ورائه ابنيه توماس (1804-1879) ووليام (1813-1877)؛ لإدارة الأعمال التجارية في دار نشر "البجعة السوداء" و "السفينة".
  • Some, such as Timothy Longman – a professor and director of the African Studies Center, state that the colonial officials and Christian missionaries assumed the people of the newly conquered lands to be "savage and anarchic", then worsened the ethnic divisions within the Burundi society by assuming that "the peoples of the world could be neatly divided into distinct racial categories and subcategories" in order to competitively convert them to Christianity.
    حيث وفقاً للبعض، مثل الأستاذ ومدير مركز الدراسات الأفريقية تيموثي لونجمان، إن المسؤولين الإستعماريين والمبشرين المسيحيين افترضوا أن الناس في الأراضي المحتلة حديثًا "متوحشون وفوضويين"، والتي أدت إلى الإنقسامات العرقيَّة داخل المجتمع البوروندي، ووفقاً له قاموا بالإفتراض أنَّ "شعوب العالم يمكن أن تنقسم بدقة إلى فئات و فئات فرعية" من أجل تحويلها إلى المسيحية بشكل تنافسي.